الحاجة فاطمة تتمرد على الاحتلال و تلتحف السماء
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
محمود قزموز - شاشة نيوز- فاطمة ربيع 64 عاما من بلدة بيت عنان منذ صغرها متمردة على الاحتلال، وتردد باستمرار "هذه الارض ارضنا وان هذه السماء سمائنا وانهم دخلاء على هذه البلد"
فاطمة ليست كصبايا عصرها فهي من ولدتها امها وهي تركض بسبب ملاحقة الاحتلال لها إبان النكبة، ولدت ابنة 7 اشهر وبقيت 24 شهرا مفقودة.
وقفت بوجه قوات الاحتلال في قريتها بيت عنان ولم تكل ولم تمل حتى انتقلت الى القرى المجاورة تتحدى الاحتلال بالقوة والعزيمة.
بلياقتها التي تتّسِمُ بالليونة، تواظب على المقاومة الشعبية كمواظبتها على الوضوء والصلاة.
تقول فاطمة " تاريخ ميلادي نفسه تاريخ نكبة 1948 واحنا على ارضنا على ارض الكرامة وهاي ارضي ومحدش بمنعني عنها وهاي ارض ابائنا واجدادنا ومن بعدهم ارض اولادنا وولاد ولادنا".
القدس لا تغيب عن فاطمة حتى في الاحلام فتقول" والقدس بشوفها بالاحلام كل يوم بحلم بالاقصى وفي الصخرة وانا بستنا اليوم الي نحرر في القدس".
ما بين قرية باب الشمس وباب الكرامة تتعلق احلام فاطمة التي كانت ممن اسسو قرية باب الكرامة ونامت على ارض الكرامة والتحفت السماء فتحكي لنا حكايتها "انا نمت 4 ايام في باب الكرامة 400 جندي هجموا علينا وبحكو عنا ارهابيين وهمي اساس الارهاب.... هدوا جامع باب الكرامة قطعوا الشجر الله يقطع روسهم وانا بقولهم ارحلو هاي بلادنا وانتو ملقيط جيتو من بولونيا ومن المانيا ومن النمسا ومن امريكا وارحلو هاي بلادنا"
يا ويلي شو كان نفسي اكون في قرية باب الشمس بس يا حسرة المرض منعني وانا مصممة رغم الجدار والحصار اضل هون وانا دعيت كل الناس يشاركو معنا في مقاومة الاحتلال وانا قوية باذن الله ورح اضل قوية لانو انا عنجد اقوى منهم.
zaمحمود قزموز - شاشة نيوز- فاطمة ربيع 64 عاما من بلدة بيت عنان منذ صغرها متمردة على الاحتلال، وتردد باستمرار "هذه الارض ارضنا وان هذه السماء سمائنا وانهم دخلاء على هذه البلد"
فاطمة ليست كصبايا عصرها فهي من ولدتها امها وهي تركض بسبب ملاحقة الاحتلال لها إبان النكبة، ولدت ابنة 7 اشهر وبقيت 24 شهرا مفقودة.
وقفت بوجه قوات الاحتلال في قريتها بيت عنان ولم تكل ولم تمل حتى انتقلت الى القرى المجاورة تتحدى الاحتلال بالقوة والعزيمة.
بلياقتها التي تتّسِمُ بالليونة، تواظب على المقاومة الشعبية كمواظبتها على الوضوء والصلاة.
تقول فاطمة " تاريخ ميلادي نفسه تاريخ نكبة 1948 واحنا على ارضنا على ارض الكرامة وهاي ارضي ومحدش بمنعني عنها وهاي ارض ابائنا واجدادنا ومن بعدهم ارض اولادنا وولاد ولادنا".
القدس لا تغيب عن فاطمة حتى في الاحلام فتقول" والقدس بشوفها بالاحلام كل يوم بحلم بالاقصى وفي الصخرة وانا بستنا اليوم الي نحرر في القدس".
ما بين قرية باب الشمس وباب الكرامة تتعلق احلام فاطمة التي كانت ممن اسسو قرية باب الكرامة ونامت على ارض الكرامة والتحفت السماء فتحكي لنا حكايتها "انا نمت 4 ايام في باب الكرامة 400 جندي هجموا علينا وبحكو عنا ارهابيين وهمي اساس الارهاب.... هدوا جامع باب الكرامة قطعوا الشجر الله يقطع روسهم وانا بقولهم ارحلو هاي بلادنا وانتو ملقيط جيتو من بولونيا ومن المانيا ومن النمسا ومن امريكا وارحلو هاي بلادنا"
يا ويلي شو كان نفسي اكون في قرية باب الشمس بس يا حسرة المرض منعني وانا مصممة رغم الجدار والحصار اضل هون وانا دعيت كل الناس يشاركو معنا في مقاومة الاحتلال وانا قوية باذن الله ورح اضل قوية لانو انا عنجد اقوى منهم.