عريقات: المطلوب من الحكومة الإسرائيلية تنفيذ التزاماتها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات إن على الحكومة الإسرائيلية تنفيذ الالتزامات المترتبة عليها من الاتفاقات الموقعة.
وشدد على ضرورة وقف إسرائيل الاستيطان والإفراج عن المعتقلين، وفتح المؤسسات الفلسطينية المغلقة في القدس الشرقية، وإعادة الانتشار من مناطق (ج) وتحويلها إلى مناطق (أ) وإلغاء الإدارة المدنية واحترام الالتزامات الأمنية والاقتصادية، قائلا إن "هذه ليست بوادر حسن نية، أو إجراءات بناء ثقة، كما تحاول الحكومة الإسرائيلية وصفها، وإنما التزامات ترتبت على الحكومة الإسرائيلية من الاتفاقات الموقعة ولم تنفذها الحكومة الإسرائيلية".
جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام أندرياس رينيكيه، والقنصل الفرنسي العام الفونسو بورتبلاس، والقنصل الإيطالي العام ديفيد لاسيسليا، وممثلة ألمانيا لدى السلطة الفلسطينية بربارة ولف، كل على حدة.
وأضاف عريقات، "آن الأوان للحكومة الإسرائيلية لتنفيذ التزاماتها خاصة الإفراج عن المعتقلين الذين اعتقلوا قبل نهاية عام 1994، وألف معتقل آخر حسب تفاهم الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أيهود أولمرت، وكذلك وقف الاستيطان وبما يشمل القدس الشرقية، وفتح المؤسسات المغلقة في القدس الشرقية إضافة إلى باقي الالتزامات والتي لم تنفذها إسرائيل".
zaقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات إن على الحكومة الإسرائيلية تنفيذ الالتزامات المترتبة عليها من الاتفاقات الموقعة.
وشدد على ضرورة وقف إسرائيل الاستيطان والإفراج عن المعتقلين، وفتح المؤسسات الفلسطينية المغلقة في القدس الشرقية، وإعادة الانتشار من مناطق (ج) وتحويلها إلى مناطق (أ) وإلغاء الإدارة المدنية واحترام الالتزامات الأمنية والاقتصادية، قائلا إن "هذه ليست بوادر حسن نية، أو إجراءات بناء ثقة، كما تحاول الحكومة الإسرائيلية وصفها، وإنما التزامات ترتبت على الحكومة الإسرائيلية من الاتفاقات الموقعة ولم تنفذها الحكومة الإسرائيلية".
جاء ذلك أثناء لقاء عريقات مع المبعوث الأوروبي لعملية السلام أندرياس رينيكيه، والقنصل الفرنسي العام الفونسو بورتبلاس، والقنصل الإيطالي العام ديفيد لاسيسليا، وممثلة ألمانيا لدى السلطة الفلسطينية بربارة ولف، كل على حدة.
وأضاف عريقات، "آن الأوان للحكومة الإسرائيلية لتنفيذ التزاماتها خاصة الإفراج عن المعتقلين الذين اعتقلوا قبل نهاية عام 1994، وألف معتقل آخر حسب تفاهم الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أيهود أولمرت، وكذلك وقف الاستيطان وبما يشمل القدس الشرقية، وفتح المؤسسات المغلقة في القدس الشرقية إضافة إلى باقي الالتزامات والتي لم تنفذها إسرائيل".