مات المناضل المثال هوغو تشافيز
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
من ينسى هذا الرجل القضية، الرجل كان وجها مشرقا للقارة الأمريكية الجنوبية، بعد ان عرفنا على مر التاريخ الثوري العالمي وجوها مشرقة أخرى من تلك القارة مثل وجه الثائر الاممي الكبير ارنستو تشي جيفارا ووجه القائد الثوري الكبير فيديل كاسترو زعيم الثورة الكوبية. تشافيز هو الرجل الموقف، الرجل المبدأ، القائد الثوري النموذج، الأممي القدوة، وهو الرجل الذي ساند القضية الفلسطينية واللبنانية و السورية ضد أعدائهم ..وهو الذي لم يبدل جلده في يوم من الأيام. تمسك بالمواقف الثابتة وخاض أصعب وأشرس المعارك اليسارية الثورية الحديثة ضد الطغيان العالمي ممثلا بالادراة الأمريكية وبالكيان الصهيوني الذي يحتل فلسطين العربية. وعلى المستوى الإقليمي في أمريكا اللاتينية استطاع تشافيز ان يقود أمريكا اللاتينية بوحي من الثورة الكوبية وزعيمها كاسترو وبإرادة جيفارية بوليفارية، متحالفا مع اليساريين في القارة الجنوبية في كوبا و الاكوادور وبوليفيا ونيكاراغوا السنديانيستية. فأصبح هناك حلف ثوري أمريكي لاتيني قوي ولايستهان به. وعلى المستوى العالمي سجلت له مواقف مشرّفة في محطات عدة، وأبرزها قيامه لأكثر من مرة بقطع العلاقات السياسية والاقتصادية مع العدو الصهيوني وطرد السفير الصهيوني من بلاده رداً على جرائمه في لبنان وفلسطين. في الوقت الذي عجز قادة وزعماء ومشايخ وملوك وأمراء لدول عربية وإسلامية تقيم العلاقات المخجلة مع الصهاينة عن اتخاذ مثل تلك الخطوات الحاسمة والمصيرية.
haمن ينسى هذا الرجل القضية، الرجل كان وجها مشرقا للقارة الأمريكية الجنوبية، بعد ان عرفنا على مر التاريخ الثوري العالمي وجوها مشرقة أخرى من تلك القارة مثل وجه الثائر الاممي الكبير ارنستو تشي جيفارا ووجه القائد الثوري الكبير فيديل كاسترو زعيم الثورة الكوبية. تشافيز هو الرجل الموقف، الرجل المبدأ، القائد الثوري النموذج، الأممي القدوة، وهو الرجل الذي ساند القضية الفلسطينية واللبنانية و السورية ضد أعدائهم ..وهو الذي لم يبدل جلده في يوم من الأيام. تمسك بالمواقف الثابتة وخاض أصعب وأشرس المعارك اليسارية الثورية الحديثة ضد الطغيان العالمي ممثلا بالادراة الأمريكية وبالكيان الصهيوني الذي يحتل فلسطين العربية. وعلى المستوى الإقليمي في أمريكا اللاتينية استطاع تشافيز ان يقود أمريكا اللاتينية بوحي من الثورة الكوبية وزعيمها كاسترو وبإرادة جيفارية بوليفارية، متحالفا مع اليساريين في القارة الجنوبية في كوبا و الاكوادور وبوليفيا ونيكاراغوا السنديانيستية. فأصبح هناك حلف ثوري أمريكي لاتيني قوي ولايستهان به. وعلى المستوى العالمي سجلت له مواقف مشرّفة في محطات عدة، وأبرزها قيامه لأكثر من مرة بقطع العلاقات السياسية والاقتصادية مع العدو الصهيوني وطرد السفير الصهيوني من بلاده رداً على جرائمه في لبنان وفلسطين. في الوقت الذي عجز قادة وزعماء ومشايخ وملوك وأمراء لدول عربية وإسلامية تقيم العلاقات المخجلة مع الصهاينة عن اتخاذ مثل تلك الخطوات الحاسمة والمصيرية.