جبهة التحرير: الافراج عن الاسير التاج جاء بعد نضالات مستمرة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اكدت جبهة التحرير الفلسطينية ان الافراج عن الاسير المناضل محمد التاج جاء نتيجة ثمرة من النضالات المستمرة والاتصالات المكثفة نتيجة الوضع الصحي الخطير الذي يجتازه، محملة سلطات الاحتلال الاسرائيلي مسؤولية الوضع الصحي الخطير للأسير التاج الذي يعاني من التهابات حادة في الرئتين وضيق في التنفس ووضعه الصحي غاية في الخطورة.
وحيا عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية محمد السودي في تصريح صحفي عميد اسرى الجبهة محمد التاج على صموده وعطائه في سجون الاحتلال، ومواقفه البطولية، رغم قسوة القيد وظروف الاعتقال القاهرة، وما مارسته عليه ادارة السجون من تعذيب وقهر وضغوط، وهو في حالة صحية شديدة الخطورة بسبب الاهمال الطبي الذي واجهه فترة اضرابه المفتوح عن الطعام، في محاولة لكسر ارادته الصلبة.
وأشاد بصمود اسرى الجبهة البواسل في سجون الاحتلال شادي غالب ابو شخدم، ومعتز الهيموني، ووائل سماره، حجازي ووائل ابو شخدم، اللذين دخلا اليوم عامهم الثاني عشر في سجون الاحتلال.
وتوجه السودي بالتحية الى كافة الاسرى والأسيرات من ابناء شعبنا وأبناء امتنا العربية الذين يسطرون اروع ملاحم البطولة والفداء في الدفاع عن قضيتهم وحقوق شعبهم العادلة والمشروعة.
ودعا السودي إلى ضرورة مساندة الاسرى الذين يمثلون طليعة الشعب الفلسطيني، وأنهم يشكلون دوماً رافداً أساسياً لتواصل المسيرة الوطنية للشعب الفلسطيني.
zaاكدت جبهة التحرير الفلسطينية ان الافراج عن الاسير المناضل محمد التاج جاء نتيجة ثمرة من النضالات المستمرة والاتصالات المكثفة نتيجة الوضع الصحي الخطير الذي يجتازه، محملة سلطات الاحتلال الاسرائيلي مسؤولية الوضع الصحي الخطير للأسير التاج الذي يعاني من التهابات حادة في الرئتين وضيق في التنفس ووضعه الصحي غاية في الخطورة.
وحيا عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية محمد السودي في تصريح صحفي عميد اسرى الجبهة محمد التاج على صموده وعطائه في سجون الاحتلال، ومواقفه البطولية، رغم قسوة القيد وظروف الاعتقال القاهرة، وما مارسته عليه ادارة السجون من تعذيب وقهر وضغوط، وهو في حالة صحية شديدة الخطورة بسبب الاهمال الطبي الذي واجهه فترة اضرابه المفتوح عن الطعام، في محاولة لكسر ارادته الصلبة.
وأشاد بصمود اسرى الجبهة البواسل في سجون الاحتلال شادي غالب ابو شخدم، ومعتز الهيموني، ووائل سماره، حجازي ووائل ابو شخدم، اللذين دخلا اليوم عامهم الثاني عشر في سجون الاحتلال.
وتوجه السودي بالتحية الى كافة الاسرى والأسيرات من ابناء شعبنا وأبناء امتنا العربية الذين يسطرون اروع ملاحم البطولة والفداء في الدفاع عن قضيتهم وحقوق شعبهم العادلة والمشروعة.
ودعا السودي إلى ضرورة مساندة الاسرى الذين يمثلون طليعة الشعب الفلسطيني، وأنهم يشكلون دوماً رافداً أساسياً لتواصل المسيرة الوطنية للشعب الفلسطيني.