باسم الرئيس: مأدبة غداء على روح زوجة الشهيد القائد سعد صايل
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أقام مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية في سوريا السفير أنور عبد الهادي، اليوم الجمعة، مأدبة غداء باسم رئيس دولة فلسطين محمود عباس، على روح الحاجة ميسر عبد الجبار عامر 'أم الوليد' زوجة الشهيد القائد سعد صايل 'أبو الوليد' وذلك في منزل الشهيد 'أبو الوليد' بدمشق.
وشكر منير صايل ابن الفقيدة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين على هذه اللفتة الكريمة التي تعود عليها شعبنا، وأعرب عن تقدير العائلة لتعازي سيادة الرئيس لهم التي كانت مثل البلسم على الجرح.
وعاهد صايل سيادة الرئيس محمود عباس على المضى على درب والده الشهيد القائد سعد صايل لحين تحقيق الحلم الفلسطيني بإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
هذا ولليوم الثالث على التوالي ما زال منزل الشهيد أبو الوليد يؤمه المعزين من منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وكوادر حركة فتح وأبناء شعبنا الفلسطيني والسوري.
ويعتبر سعد صايل، الذي استشهد في 27-9-1982، في سهل البقاع أثناء تفقده للقوات الفلسطينية المتموضعة هناك بعد الخروج من بيروت، من أبرز القيادات العسكرية الفلسطينية التي لعبت دورا هاما في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، حيث كان القائد الميداني لمعركة صمود بيروت بالعام 1982 من خلال قيادته للقوات المشتركة الفلسطينية اللبنانية، وكذلك قيادته لغرفة العمليات المركزية، كما كان عضو لجنة مركزية في حركة فتح.
haأقام مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية في سوريا السفير أنور عبد الهادي، اليوم الجمعة، مأدبة غداء باسم رئيس دولة فلسطين محمود عباس، على روح الحاجة ميسر عبد الجبار عامر 'أم الوليد' زوجة الشهيد القائد سعد صايل 'أبو الوليد' وذلك في منزل الشهيد 'أبو الوليد' بدمشق.
وشكر منير صايل ابن الفقيدة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين على هذه اللفتة الكريمة التي تعود عليها شعبنا، وأعرب عن تقدير العائلة لتعازي سيادة الرئيس لهم التي كانت مثل البلسم على الجرح.
وعاهد صايل سيادة الرئيس محمود عباس على المضى على درب والده الشهيد القائد سعد صايل لحين تحقيق الحلم الفلسطيني بإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
هذا ولليوم الثالث على التوالي ما زال منزل الشهيد أبو الوليد يؤمه المعزين من منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وكوادر حركة فتح وأبناء شعبنا الفلسطيني والسوري.
ويعتبر سعد صايل، الذي استشهد في 27-9-1982، في سهل البقاع أثناء تفقده للقوات الفلسطينية المتموضعة هناك بعد الخروج من بيروت، من أبرز القيادات العسكرية الفلسطينية التي لعبت دورا هاما في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، حيث كان القائد الميداني لمعركة صمود بيروت بالعام 1982 من خلال قيادته للقوات المشتركة الفلسطينية اللبنانية، وكذلك قيادته لغرفة العمليات المركزية، كما كان عضو لجنة مركزية في حركة فتح.