مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم    شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات  

شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات

الآن

القرضاوي .. شيخ الفتن : سري القدوة

يوسف عبد الله القرضاوي (9 سبتمبر 1926)، أحد أبرز العلماء السنة في العصر الحديث، ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ولد في قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في مصر.
اعترف اني لم اقتنع به يوما ولم يشكل لي اي اهتمام وكان دائما خارج نطاق حساباتي ومتابعاتي الاخبارية والتحليلية .. ببساطه لان كل كلامه هو خارج فعل الحياة ولأنه يتاجر بالدين وبالشعوب ولأنه وقف متفرجا علي الشعب الفلسطيني وامتنا العربية والإسلامية وأفتي بفتاوى علي مقاس اسيادة في دولة قطر حيث يحمل جنستها وعلي مقاس اسيادة في قاعد السليليه الامريكية في قطر .. اما اليوم وعند زيارته الي غزة دخل القرضاوي راس الفتنة ومفتى العجزة الي محور الشر ومربع الكراهية والحقد والسم الذي يبثه شيخ النفاق لتكريس الفراق بين ابناء الامة الواحدة وخاصة شعبنا الفلسطيني الذي يتطلع الي المساهمة في تحرير فلسطين من خلال فتاوى القرضاوي التي لم ينطق .. بها بينما افتى للصين والهند وباكستان وأفغانستان بالقتال هناك ووقف امام الشعب الفلسطيني عاجزا عن اصدار أي فتوى لتحرر فلسطين والجهاد المقدس فيها ومحرما فقط زيارة المسلمين للقدس وأفتى لحركة حماس بجواز احتلالها لقطاع غزة وأفتى لقطر بجواز زيارة رئيسها الي اسرائيل وأفتى بالتنازل عن الاراضي الفلسطينية وأفتى بان الشهداء في بيروت فطايس وليس شهداء وكان مفتى بارع للناتو وللإخوان المسلمين وسرقتهم للثورات العربية ... واليوم وفي خلسة من الزمن يسرق التاريخ ويزور غزة ليسجل عارا علي عاره ويكرس الفرقه بين ابناء الشعب الواحد بكل اجرام ووقاحة ..
غزة ترفضك يا سيد الفتن ويا عابد الدولار .. غزة ترفضك يا شاذ ويا سارق ويا مارق ويا مفتى الفتن .. فأنت تقف خارج التاريخ وأنت ستكون عابرا علي غزة وان حماسك في غزة لن تجلب لك سوى مزيدا من العار الذي سيلاحق هزائمك علي مدار التاريخ ..
القرضاوي افتي فتوى مشهورة له بتحريم زيارة الاقصى بذريعة انه تحت الاحتلال الاسرائيلي ، ولذلك سمحت اسرائيل للقرضاوي اليوم بزيارة غزة وهي تحت الاحتلال فكيف يزور القرضاوي غزة وهي تحت الاحتلال بينما يحرم زيارة القدس علي المسلمين جميعا .. أليست غزة محتلة يا قرضاوي !!؟؟ لماذا يقوم القرضاوي بتحليل زيارة غزة وتحريم زيارة الاقصى بحجة الاحتلال ؟
هل هذه فتوى دينية ولا فتوى على الطلب ؟
ولماذا سمحت حكومة الاحتلال الاسرائيلي للقرضاوي وخالد مشعل وابو مرزوق بدخول غزة ومنعت المناضل رمضان عبد الله شلح امين عام حركة الجهاد الاسلامي ونائبة زياد النخالة من الوصول الى غزة ؟؟
القرضاوي رمز الفتن والنفاق .. انتمى لجماعة الإخوان المسلمين وأصبح من قياداتها المعروفين ويعتبر الشيخ منظر الجماعة الأول، كما عرض عليه تولي منصب المرشد عدة مرات لكنه رفض ، وكان يحضر لقاءات التنظيم العالمي للإخوان المسلمين كممثل للإخوان في قطر إلي أن استعفي من العمل التنظيمي في الإخوان
وقام الدكتور القرضاوي بتأليف كتاب الإخوان المسلمون سبعون عاما في الدعوة والتربية والجهاد يتناول فيه تاريخ الجماعة منذ نشأتها إلى نهايات القرن العشرين ودورها الدعوي والثقافي والاجتماعي في مصر وسائر بلدان العالم التي يتواجد فيها الإخوان المسلمون.
وأبدي القرضاوي ترحيبه بتولي الإخوان حكم مصر وأنهم "الجماعة الإسلامية الوسطية المنشودة" حسب وصفه، وإعتبر مشروع الإمام حسن البنا هو "المشروع السني الذي يحتاج إلي تفعيل"، ووصف الإخوان المسلمين بأنهم "أفضل مجموعات الشعب المصري بسلوكهم وأخلاقياتهم وفكرهم وأكثرهم استقامة ونقاء .

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024