'فتح' تدعو إلى الحجيج للقدس حفاظا على طهارتها من التزوير والأسرلة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
حذرت حركة 'فتح' من الهجمات الصهيونية المتصاعدة على المسجد الأقصى، معتبرة دعوة الجماعات اليهودية المتطرفة اليوم الثلاثاء، أنصارها إلى ما أسمته 'حجٌ جماعي إلى الأقصى' يوم الخميس المقبل، لمناسبة عيد 'نزول التوراة'، تصعيدا نوعيا وخطيرا، داعية الأمتين العربية والإسلامية إلى فتح باب الحجيج إلى المسجد الأقصى.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة إن الاستهداف الذي تتعرض له المدينة المقدسة نوعي وخطير ويستهدف أسرلتها وتهويدها وتغيير الواقع وفرض حقائق جديدة على الأرض، للحيلولة دون اعتبارها معلما مقدسا للعرب والمسلمين وعاصمة للدولة الفلسطينية.
وأكد أن الشعب الفلسطيني سيفشل هذه المخططات الإحتلالية ولن يسلم بها، مذكرا أن القدس كانت دائما العنوان الأبرز في نضال الشعب الفلسطيني وانتفاضاته المتعاقبة، مذكرا بانتفاضة البراق عام 1929 وانتفاضة الأقصى عام 2000.
ودعا أبو عيطة الأمتين العربية والإسلامية إلى شد الرحال وفتح باب الحجيج إلى القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك للحفاظ على طهارة المدينة المقدسة ونقائها من التدنيس والتزوير والأسرلة والتهويد.
haحذرت حركة 'فتح' من الهجمات الصهيونية المتصاعدة على المسجد الأقصى، معتبرة دعوة الجماعات اليهودية المتطرفة اليوم الثلاثاء، أنصارها إلى ما أسمته 'حجٌ جماعي إلى الأقصى' يوم الخميس المقبل، لمناسبة عيد 'نزول التوراة'، تصعيدا نوعيا وخطيرا، داعية الأمتين العربية والإسلامية إلى فتح باب الحجيج إلى المسجد الأقصى.
وقال المتحدث باسم الحركة فايز أبو عيطة إن الاستهداف الذي تتعرض له المدينة المقدسة نوعي وخطير ويستهدف أسرلتها وتهويدها وتغيير الواقع وفرض حقائق جديدة على الأرض، للحيلولة دون اعتبارها معلما مقدسا للعرب والمسلمين وعاصمة للدولة الفلسطينية.
وأكد أن الشعب الفلسطيني سيفشل هذه المخططات الإحتلالية ولن يسلم بها، مذكرا أن القدس كانت دائما العنوان الأبرز في نضال الشعب الفلسطيني وانتفاضاته المتعاقبة، مذكرا بانتفاضة البراق عام 1929 وانتفاضة الأقصى عام 2000.
ودعا أبو عيطة الأمتين العربية والإسلامية إلى شد الرحال وفتح باب الحجيج إلى القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك للحفاظ على طهارة المدينة المقدسة ونقائها من التدنيس والتزوير والأسرلة والتهويد.