حركة فتح اوروبا ( و ) فتح اوروبا.. احمد دغلس
الجسم الفلسطيني ، هويته ... معركته ،، نضاله ، فهمه وحسه السياسي لم يكن وليد الحاضر الذي نعيشه ، بل هو عدا تراكميا نضاليا بودي ان اسلط الضوء على بعض منه في الساحة الأوروبية التي تبدوا بعيدة (مٌرَفهه ) لكنها اقرب الى فلسطين من اي مدينة يسكنها
حركة فتح اوروبا وفتح اوروبا هما كمالين متكاملين بعطف احدهما على الآخر بقواعد العمل النضالي الذي بودي ان اضيء بعضا منه حتى نستطيع ان ننصف حركة فتح اوروبا التي قدمت وناضلت وثبتت ورفدت على جميع الأصعدة ، التي عقدت ورشة عمل لكوادرها الأسبوع الفائت في العاصمة الرومانية بوخارست .
عندما أتينا الى اوروبا للدراسة في جامعاتها بعد منتصف القرن الماضي وبعد الحرب العالمية الثانية كانت ( فلسطين ) مُغيبة كانت بلا هوية ولا مكانة إنسانية ... بل اهلها وبنظر وسائل إعلامها المؤثرة على الرأي العام إرهابيين ، كنا في اوروبا نعيش العزلة ألإنسانية لا إعتراف ولا مُعترف ( به ) حتى ممن اصدروا وثائق السفر الفلسطينية ...!!
بدانا العمل في اوروبا من دون الصفر تحت ساتر الإتحادات والنقابات الطلابية والعمالية العربية بإسم لجان فلسطين التي كانت النواة لجسم الهوية الفلسطينية في اوروبا ، كانت تلاقي من مشاكل الملاحقة من الدوائرالغربية وأمنه وأيضا الأمن الإسرائيلي الخارجي الذي إستطاع إغتيال وتصفية العديد من الكوادر الفلسطينية النشطة الفتحاوىة في اوروبا التي بإستشهادها وضعت اللبنة ألأساسية للحركة الوطنية الفلسطينية بهويتها التي نتمتع بها الان في اوروبا وكانها ازلية حَقِيَة ، لا ( ليس ) ذلك ... كانت معاناة حقيقية في اوروبا وحتى في وطن المنشأ دون إستثناء...!! مناضلين شهداء لهم الخلود ودوم الذكر الوطني ومنهم ألأحياء بقاماتهم العظيمة .
حركة فتح تمثلت اولا في الإتحادات الطلابية لتتوصل بعد نضال طويل شاق مع السلطات الغربية على العمل من خلال إتحاد عام طلبة فلسطين بمقره الرئيسي في القاهرة وبكنفدراليته الهامة في المانيا والنمسا وتشكيلاته في بريطانيا ، فرنسا ، بلجيكا ،إيطاليا ، إسبانيا ، اليونان ودول شرق اوروبا ( المنظومة ) الإشتراكية سابقا ، التي قدمت الكثير من العون الإعلامي الشاق للقضية الفلسطينية والكوادر لروافد الثورة الفلسطينية على جميع مستوياتها وتشكيلاتها السياسية والنضالية ضمن قيادات منها من بجوار ربه ومنهم احياء يرزقون لا زالوا المنتصرين الصامدين في وطنهم وفي اوروبا يعملون بجانب الجيل الفتحاوي الثاني والثالث ... لا يكلون يعملون بدافع وطني لهم كل الإحترام والتقدير منهم من حضر الى العاصمة الرومانية بوخارست ومنهم من إعتذر لأسباب شخصية متمنيين النجاح لأخوتهم متضامنين مشاركين الحدث ملتزمين .
حركة فتح اوروبا او ( مجازا ) فتح اوروبا عملت وتعمل منذ عشرات السنين حاصدة نجاحات كثيرة من لجان مناصرة فلسطين في سبعينيات القرن الماضي الى الإعتراف بفلسطين وبهويته الفلسطينية التي تتوجت بعمل ونضال الفتحاويين وغيرهم من الفصائل الوطنية على الصعيد الأوروبي والوطني الذي نرى نتائجه باجياله التي تكبر ، تأخذ المكانة المرموقة في المجتمعات الغربية على الصعيد العلمي والإجتماعي والفني الثقافي الذي يعود بمردوده على الهوية الفلسطينية وحقوقه التي اصبحت حقيقة ساطعة يستقطب حولها المجتمع الأوروبي المدني عكس ما كان قبل عقود مضت كله ناتج العمل الدؤوب لحركة فتح والسياسة الحكيمة ونضال منظمة التحرير الفلسطينية ، بفصائلها ، بساستها السابقين واللاحقين الذين لا زالواعلى رأس عملهم .
شخصيا كان لي شرف المشاركة في ورشة عمل بوخارست الفتحاوية بجانب الإخوة المشاركين الذين بذلوا جهدا حضاريا وطنيا مسؤولا بمشاركة أربعة من اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح وبتنظيم وإشراف ألأخوة قيادة حركة فتح في إقليم رومانيا والأخ السيد السفير احمد عقل الذين بتقنيتهم وسهرهم ولوجست عملهم الوحدوي الأخوي ، ليتم رسم معالم التجديد والوفاء لهذه ألظاهرة الوطنية بالعمل النوعي العصري الخاضع لمجمل الثقافة الوطنية ضمن مجموع الحساب العلمي والمتغيرات على كل الأصعدة للخروج بنمو افضل وبمنتوج وطني اوفر وفق الثوابت وحق تقرير المصير وإقامة الدولة المستقلة بقدسها وأسس حرية الرأي والتعبير والكرامة الوطنية .
حتى لا انسى : حركة فتح على الساحة الأوروبية نخبة مهمة ، يجب ضمها للحساب الوطني تُغني ، تعطي ، مؤثرة ، هامة ... واعده .
haحركة فتح اوروبا وفتح اوروبا هما كمالين متكاملين بعطف احدهما على الآخر بقواعد العمل النضالي الذي بودي ان اضيء بعضا منه حتى نستطيع ان ننصف حركة فتح اوروبا التي قدمت وناضلت وثبتت ورفدت على جميع الأصعدة ، التي عقدت ورشة عمل لكوادرها الأسبوع الفائت في العاصمة الرومانية بوخارست .
عندما أتينا الى اوروبا للدراسة في جامعاتها بعد منتصف القرن الماضي وبعد الحرب العالمية الثانية كانت ( فلسطين ) مُغيبة كانت بلا هوية ولا مكانة إنسانية ... بل اهلها وبنظر وسائل إعلامها المؤثرة على الرأي العام إرهابيين ، كنا في اوروبا نعيش العزلة ألإنسانية لا إعتراف ولا مُعترف ( به ) حتى ممن اصدروا وثائق السفر الفلسطينية ...!!
بدانا العمل في اوروبا من دون الصفر تحت ساتر الإتحادات والنقابات الطلابية والعمالية العربية بإسم لجان فلسطين التي كانت النواة لجسم الهوية الفلسطينية في اوروبا ، كانت تلاقي من مشاكل الملاحقة من الدوائرالغربية وأمنه وأيضا الأمن الإسرائيلي الخارجي الذي إستطاع إغتيال وتصفية العديد من الكوادر الفلسطينية النشطة الفتحاوىة في اوروبا التي بإستشهادها وضعت اللبنة ألأساسية للحركة الوطنية الفلسطينية بهويتها التي نتمتع بها الان في اوروبا وكانها ازلية حَقِيَة ، لا ( ليس ) ذلك ... كانت معاناة حقيقية في اوروبا وحتى في وطن المنشأ دون إستثناء...!! مناضلين شهداء لهم الخلود ودوم الذكر الوطني ومنهم ألأحياء بقاماتهم العظيمة .
حركة فتح تمثلت اولا في الإتحادات الطلابية لتتوصل بعد نضال طويل شاق مع السلطات الغربية على العمل من خلال إتحاد عام طلبة فلسطين بمقره الرئيسي في القاهرة وبكنفدراليته الهامة في المانيا والنمسا وتشكيلاته في بريطانيا ، فرنسا ، بلجيكا ،إيطاليا ، إسبانيا ، اليونان ودول شرق اوروبا ( المنظومة ) الإشتراكية سابقا ، التي قدمت الكثير من العون الإعلامي الشاق للقضية الفلسطينية والكوادر لروافد الثورة الفلسطينية على جميع مستوياتها وتشكيلاتها السياسية والنضالية ضمن قيادات منها من بجوار ربه ومنهم احياء يرزقون لا زالوا المنتصرين الصامدين في وطنهم وفي اوروبا يعملون بجانب الجيل الفتحاوي الثاني والثالث ... لا يكلون يعملون بدافع وطني لهم كل الإحترام والتقدير منهم من حضر الى العاصمة الرومانية بوخارست ومنهم من إعتذر لأسباب شخصية متمنيين النجاح لأخوتهم متضامنين مشاركين الحدث ملتزمين .
حركة فتح اوروبا او ( مجازا ) فتح اوروبا عملت وتعمل منذ عشرات السنين حاصدة نجاحات كثيرة من لجان مناصرة فلسطين في سبعينيات القرن الماضي الى الإعتراف بفلسطين وبهويته الفلسطينية التي تتوجت بعمل ونضال الفتحاويين وغيرهم من الفصائل الوطنية على الصعيد الأوروبي والوطني الذي نرى نتائجه باجياله التي تكبر ، تأخذ المكانة المرموقة في المجتمعات الغربية على الصعيد العلمي والإجتماعي والفني الثقافي الذي يعود بمردوده على الهوية الفلسطينية وحقوقه التي اصبحت حقيقة ساطعة يستقطب حولها المجتمع الأوروبي المدني عكس ما كان قبل عقود مضت كله ناتج العمل الدؤوب لحركة فتح والسياسة الحكيمة ونضال منظمة التحرير الفلسطينية ، بفصائلها ، بساستها السابقين واللاحقين الذين لا زالواعلى رأس عملهم .
شخصيا كان لي شرف المشاركة في ورشة عمل بوخارست الفتحاوية بجانب الإخوة المشاركين الذين بذلوا جهدا حضاريا وطنيا مسؤولا بمشاركة أربعة من اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح وبتنظيم وإشراف ألأخوة قيادة حركة فتح في إقليم رومانيا والأخ السيد السفير احمد عقل الذين بتقنيتهم وسهرهم ولوجست عملهم الوحدوي الأخوي ، ليتم رسم معالم التجديد والوفاء لهذه ألظاهرة الوطنية بالعمل النوعي العصري الخاضع لمجمل الثقافة الوطنية ضمن مجموع الحساب العلمي والمتغيرات على كل الأصعدة للخروج بنمو افضل وبمنتوج وطني اوفر وفق الثوابت وحق تقرير المصير وإقامة الدولة المستقلة بقدسها وأسس حرية الرأي والتعبير والكرامة الوطنية .
حتى لا انسى : حركة فتح على الساحة الأوروبية نخبة مهمة ، يجب ضمها للحساب الوطني تُغني ، تعطي ، مؤثرة ، هامة ... واعده .