بدء مشاورات تشكيل الحركة الشبابية العالمية الفلسطينية GPYM
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعلنت الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية وعدد من النشطاء الشباب في فلسطين بدء المشاورات الرسمية لتشكيل تحالف شبابي عالمي تحت مسمى الحركة الشبابية العالمية الفلسطينية GPYM والتي تهدف لتفعيل دور الشباب الفلسطيني في صناعة القرار وتولي زمام المبادرة فيما يتعلق بتشكيل تحالفات ضغط ومناصرة من دول العالم لنُصرة الحق الفلسطيني وإعادة الاعتبار الدولي للقضية الفلسطينية ببعدها الاستراتيجي وحقيقة وطبيعة الصراع.
وصرح الكاتب والمدون يُسري الغول – رئيس الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية – بأنه وبعد نجاح تجربة الحركة الأخيرة في ماليزيا، بدأت مشاورات بين بعض الشباب وجهات في تركيا وأوروبا وبعض الدول العربية لإنشاء حركات ثُنائية، إلا أنه تم التوافق على الذهاب لتشكيل الحركة الشبابية العالمية الفلسطينية، والتي من المتوقع أن تشمل في مراحلها الأولى كل من ( تركيا، مصر، لبنان، قطر، اليمن، فرنسا، بريطانيا، بلجيكا، فلسطين، ماليزيا، اندونيسيا، الهند، أسبانيا، استراليا، البرازيل).
وأكد الغول أن التحرك الحالي سُيعزز دور الشباب الفلسطيني الرائد على المستوى العالمي، ويفتح نافذة تواصل لتبادل الخبرات وحوار الحضارات، وايجاد أرضية انسانية مشتركة وفق قيم الإعلان العالمي لحقوق الانسان، ويعيد بناء تحالفات دولية مناصرة للقضية والحق الفلسطيني.
من جانبها أكدت ولاء الغصين – عضو الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية – أن الحركة العالمية ستكون متنفساً ومحضن للعديد من القدرات الشبابية الهائلة في فلسطين، والتي ستوظف بشكل يخدم القضية الفلسطينية والارتقاء بالمجتمع الفلسطيني على الصعيد الاجتماعي والتعليمي والاقتصادي وفق المفاهيم التنموية.
وشددت الغصين أن التحرك والعمل طوعي حيث أن القائمين عليه يؤمنون بقدراتهم كشباب على المساهمة الإيجابية في صناعة القرار وايصال الرسالة الفلسطينية بمهنية ونقاء بعيداً عن كدرات السياسة وعثرات الواقع المحلي.
إلى ذلك قال همام مُبارك الأمين العام لنموذج محاكاة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والمتواجد في القاهرة أن العديد من الجهات الدولية من المؤسسات الأهلية والأفراد المعنيين بالقضية والشأن الفلسطيني تواصلت مع المبادرين لتأسيس الحركة وأبدت استعدادها للتعاون.
وأعرب مٌبارك عن أمله في أن يدعم الساسة في كل من غزة والضفة هذا التحرك الشبابي الاجتماعي بما يحقق التكاملية، كما دعا الشباب الفلسطيني للمبادرة في تقديم أطروحات وأفكار نوعية تُساهم في سرعة ميلاد الحركة وبدء نشاطاتها عالمياً.
zaأعلنت الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية وعدد من النشطاء الشباب في فلسطين بدء المشاورات الرسمية لتشكيل تحالف شبابي عالمي تحت مسمى الحركة الشبابية العالمية الفلسطينية GPYM والتي تهدف لتفعيل دور الشباب الفلسطيني في صناعة القرار وتولي زمام المبادرة فيما يتعلق بتشكيل تحالفات ضغط ومناصرة من دول العالم لنُصرة الحق الفلسطيني وإعادة الاعتبار الدولي للقضية الفلسطينية ببعدها الاستراتيجي وحقيقة وطبيعة الصراع.
وصرح الكاتب والمدون يُسري الغول – رئيس الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية – بأنه وبعد نجاح تجربة الحركة الأخيرة في ماليزيا، بدأت مشاورات بين بعض الشباب وجهات في تركيا وأوروبا وبعض الدول العربية لإنشاء حركات ثُنائية، إلا أنه تم التوافق على الذهاب لتشكيل الحركة الشبابية العالمية الفلسطينية، والتي من المتوقع أن تشمل في مراحلها الأولى كل من ( تركيا، مصر، لبنان، قطر، اليمن، فرنسا، بريطانيا، بلجيكا، فلسطين، ماليزيا، اندونيسيا، الهند، أسبانيا، استراليا، البرازيل).
وأكد الغول أن التحرك الحالي سُيعزز دور الشباب الفلسطيني الرائد على المستوى العالمي، ويفتح نافذة تواصل لتبادل الخبرات وحوار الحضارات، وايجاد أرضية انسانية مشتركة وفق قيم الإعلان العالمي لحقوق الانسان، ويعيد بناء تحالفات دولية مناصرة للقضية والحق الفلسطيني.
من جانبها أكدت ولاء الغصين – عضو الحركة الشبابية الماليزية الفلسطينية – أن الحركة العالمية ستكون متنفساً ومحضن للعديد من القدرات الشبابية الهائلة في فلسطين، والتي ستوظف بشكل يخدم القضية الفلسطينية والارتقاء بالمجتمع الفلسطيني على الصعيد الاجتماعي والتعليمي والاقتصادي وفق المفاهيم التنموية.
وشددت الغصين أن التحرك والعمل طوعي حيث أن القائمين عليه يؤمنون بقدراتهم كشباب على المساهمة الإيجابية في صناعة القرار وايصال الرسالة الفلسطينية بمهنية ونقاء بعيداً عن كدرات السياسة وعثرات الواقع المحلي.
إلى ذلك قال همام مُبارك الأمين العام لنموذج محاكاة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والمتواجد في القاهرة أن العديد من الجهات الدولية من المؤسسات الأهلية والأفراد المعنيين بالقضية والشأن الفلسطيني تواصلت مع المبادرين لتأسيس الحركة وأبدت استعدادها للتعاون.
وأعرب مٌبارك عن أمله في أن يدعم الساسة في كل من غزة والضفة هذا التحرك الشبابي الاجتماعي بما يحقق التكاملية، كما دعا الشباب الفلسطيني للمبادرة في تقديم أطروحات وأفكار نوعية تُساهم في سرعة ميلاد الحركة وبدء نشاطاتها عالمياً.