شبكة المنظمات تدعو لتصعيد الصوت الوطني الشعبي لانهاء الانقسام
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دعت شبكة المنظمات الاهلية لتنفيذ بنود اتفاق المصالحة والشروع بتحقيق الوحدة الوطنية اللازمة والضرورية لمواجهة الاحتلال ،وكذلك العمل على استعادة الديمقراطية الفلسطينية التي تعرضت لحالة من التحجيم والتبديد بسبب ظروف الانقسام .
وقالت الشبكة في بيان لها :"يصادف في هذه الأيام مرور ستة سنوات على الانقسام الفلسطيني السياسي والجغرافي والذي أفضى إلى نتائج سلبية على مسار العمل الوطني والاجتماعي والحقوقي تأثرت به كافة قطاعات شعبنا وقواه وفعالياتة المختلفة كما اعتبر قادة دولة الاحتلال أن الانقسام كان واحداً من الانجازات الاستراتيجية للحركة الصهيونية وذلك بعد هجرة عام 48، وهزيمة حزيران عام 67 ".
واكدت الشبكة أنه بات مطلوباً تصعيد الصوت الوطني الشعبي والديمقراطي الرامي لإنهاء هذه الصفحة السوداء بالعلاقات الوطنية والمجسدة بالانقسام والعمل على فتح مساراً جديداً يستند إلى مبادئ الحرية والديمقراطية والعدالة على طريق تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعودة.
واشارت الشبكة الى أن الانقسام أدى لتجزئة المؤسسة الوطنية الفلسطينية وغياب الاتفاق على برنامج سياسي متوافق عليه والاستمرار بتهميش الأطر الجمعية للشعب الفلسطيني وخاصة م.ت.ف ، إضافة إلى النكوص على المكتسبات الحقوقية والديمقراطية بما مس بصورة مباشرة الحق في تكوين الجمعيات والتجمع السلمي والرأي والتعبير وغيره من الحقوق المكفولة بالقانون الأساسي الفلسطيني .
zaدعت شبكة المنظمات الاهلية لتنفيذ بنود اتفاق المصالحة والشروع بتحقيق الوحدة الوطنية اللازمة والضرورية لمواجهة الاحتلال ،وكذلك العمل على استعادة الديمقراطية الفلسطينية التي تعرضت لحالة من التحجيم والتبديد بسبب ظروف الانقسام .
وقالت الشبكة في بيان لها :"يصادف في هذه الأيام مرور ستة سنوات على الانقسام الفلسطيني السياسي والجغرافي والذي أفضى إلى نتائج سلبية على مسار العمل الوطني والاجتماعي والحقوقي تأثرت به كافة قطاعات شعبنا وقواه وفعالياتة المختلفة كما اعتبر قادة دولة الاحتلال أن الانقسام كان واحداً من الانجازات الاستراتيجية للحركة الصهيونية وذلك بعد هجرة عام 48، وهزيمة حزيران عام 67 ".
واكدت الشبكة أنه بات مطلوباً تصعيد الصوت الوطني الشعبي والديمقراطي الرامي لإنهاء هذه الصفحة السوداء بالعلاقات الوطنية والمجسدة بالانقسام والعمل على فتح مساراً جديداً يستند إلى مبادئ الحرية والديمقراطية والعدالة على طريق تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعودة.
واشارت الشبكة الى أن الانقسام أدى لتجزئة المؤسسة الوطنية الفلسطينية وغياب الاتفاق على برنامج سياسي متوافق عليه والاستمرار بتهميش الأطر الجمعية للشعب الفلسطيني وخاصة م.ت.ف ، إضافة إلى النكوص على المكتسبات الحقوقية والديمقراطية بما مس بصورة مباشرة الحق في تكوين الجمعيات والتجمع السلمي والرأي والتعبير وغيره من الحقوق المكفولة بالقانون الأساسي الفلسطيني .