الخارجية: اعتماد قرار القدس في لجنة التراث العالمي تأكيد على صون تراث المدينة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قالت وزارة الخارجية اليوم الاثنين، إن اعتماد قرار القدس في لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة 'اليونسكو'، في دورتها الـ 37 المنعقدة حالياً في كمبوديا، هو تأكيد على ضرورة صون التراث الثقافي والمادي لمدنية القدس القديمة وأسوارها.
ورحبت الوزارة في بيان صحفي، باعتماد اللجنة قرار مدينة القدس القديمة بعد تصويت دول لجنة التراث العالمي بأغلبية ساحقة لصالح حماية وصون المدينة القدس القديمة وأسوارها، وجسر المغاربة. منددة في الوقت ذاته رفض إسرائيل وصول لجنة خبراء اليونسكو إلى المدينة.
وأكدت على ضرورة حماية المدينة من ممارسات الاحتلال الاسرائيلي المتمثلة في الحفريات، والبناء الاستيطاني، بالإضافة الى آثار القطار الخفيف والتلفريك على المواقع الأثرية، مشددة على ضرورة احترام وحماية الأصالة والتراث الثقافي للمسجد الاقصى وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة كأماكن مقدسة للعبادة وكجزء لا يتجزأ من موقع التراث العالمي.
وطالبت الخارجية في بيانها، الدول الأعضاء بالضغط على إسرائيل، للامتثال إلى القانون الدولي، خاصة اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح لعام 1954، واتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي لسنة 1972، ووقف ممارساتها غير الشرعية في مدينة القدس المحتلة.
haقالت وزارة الخارجية اليوم الاثنين، إن اعتماد قرار القدس في لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة 'اليونسكو'، في دورتها الـ 37 المنعقدة حالياً في كمبوديا، هو تأكيد على ضرورة صون التراث الثقافي والمادي لمدنية القدس القديمة وأسوارها.
ورحبت الوزارة في بيان صحفي، باعتماد اللجنة قرار مدينة القدس القديمة بعد تصويت دول لجنة التراث العالمي بأغلبية ساحقة لصالح حماية وصون المدينة القدس القديمة وأسوارها، وجسر المغاربة. منددة في الوقت ذاته رفض إسرائيل وصول لجنة خبراء اليونسكو إلى المدينة.
وأكدت على ضرورة حماية المدينة من ممارسات الاحتلال الاسرائيلي المتمثلة في الحفريات، والبناء الاستيطاني، بالإضافة الى آثار القطار الخفيف والتلفريك على المواقع الأثرية، مشددة على ضرورة احترام وحماية الأصالة والتراث الثقافي للمسجد الاقصى وقبة الصخرة، وكنيسة القيامة كأماكن مقدسة للعبادة وكجزء لا يتجزأ من موقع التراث العالمي.
وطالبت الخارجية في بيانها، الدول الأعضاء بالضغط على إسرائيل، للامتثال إلى القانون الدولي، خاصة اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح لعام 1954، واتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي لسنة 1972، ووقف ممارساتها غير الشرعية في مدينة القدس المحتلة.