فتح: عودة حماس عن انقلابها والاعتراف بفشل تجربتها اقصر الطرق لاستعادة الوحدة الوطنية
دعا المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمي حركة حماس إلى استخلاص العبر من تجربتها في قطاع غزة على وجه الخصوص، والتخلي عن انقلابها، والعودة الشرعية الفلسطينية وإنهاء الانقسام، والاعتراف بفشل تجربتها والاعتذار لأبناء الشعب الفلسطيني عن الضرر الذي الحقته بقضيته خلال السنوات الماضية.
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافه لحركة فتح:" على حماس قراءة الواقع الفلسطيني والمتغيرات الدولية والإقليمية، وكذلك ما يجري في المنطقه وانعكاساته بعين المصالح العليا لشعبنا الفلسطيني، وعليها العلم إن الوحدة الوطنية والالتقاء في منتصف الطريق عند القواسم المشتركة هي ما يؤمن مصالح شعبنا الفلسطيني وأن رهن قراراتها وتوجهاتها بيد دول وقوى إقليمية يضر بالقضية الفلسطينية.
وأضاف:" أن ترسيخ الديمقراطية، واحترام حقوق الإنسان والمحافظة على هويتنا الوطنية والثقافية وقرارانا الوطني الفلسطيني المستقل، وعدم التدخل في شؤون الدول العربية، هو الطريق الأقصر لانجاز الحرية والاستقلال وضمان استقرار المجتمع الفلسطيني وتجنيبه ويلات الصراعات الداخلية التي يخطط لها الاحتلال الإسرائيلي تمهيداً لتصفية القضية والهوية.
وقال القواسمي:" ليس عيبا مصارحة حماس لأنصارها، وتعديل مسارها، واعترافها بخطأ تقديراتها السياسية وحساباتها الإقليمية، إذ يجب عليها أخذ قرارات وطنية تؤكد رجوعها عن الانقسام والتفرغ لمجابهة الاحتلال الإسرائيلي الاستيطانية التهويدية، مؤكدا موقف حركة فتح الثابت تجاه مصالح شعبنا العليا وعلى رأسها انجاز الوحدة الوطنية والشراكة السياسية مع كافة أطياف العمل السياسي على الساحة الفلسطينية بما يكرس مجتمعا فلسطينياً قوياً يشارك فيه الجميع في صناعة القرار ومواجهة المحتل.
zaوقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الإعلام والثقافه لحركة فتح:" على حماس قراءة الواقع الفلسطيني والمتغيرات الدولية والإقليمية، وكذلك ما يجري في المنطقه وانعكاساته بعين المصالح العليا لشعبنا الفلسطيني، وعليها العلم إن الوحدة الوطنية والالتقاء في منتصف الطريق عند القواسم المشتركة هي ما يؤمن مصالح شعبنا الفلسطيني وأن رهن قراراتها وتوجهاتها بيد دول وقوى إقليمية يضر بالقضية الفلسطينية.
وأضاف:" أن ترسيخ الديمقراطية، واحترام حقوق الإنسان والمحافظة على هويتنا الوطنية والثقافية وقرارانا الوطني الفلسطيني المستقل، وعدم التدخل في شؤون الدول العربية، هو الطريق الأقصر لانجاز الحرية والاستقلال وضمان استقرار المجتمع الفلسطيني وتجنيبه ويلات الصراعات الداخلية التي يخطط لها الاحتلال الإسرائيلي تمهيداً لتصفية القضية والهوية.
وقال القواسمي:" ليس عيبا مصارحة حماس لأنصارها، وتعديل مسارها، واعترافها بخطأ تقديراتها السياسية وحساباتها الإقليمية، إذ يجب عليها أخذ قرارات وطنية تؤكد رجوعها عن الانقسام والتفرغ لمجابهة الاحتلال الإسرائيلي الاستيطانية التهويدية، مؤكدا موقف حركة فتح الثابت تجاه مصالح شعبنا العليا وعلى رأسها انجاز الوحدة الوطنية والشراكة السياسية مع كافة أطياف العمل السياسي على الساحة الفلسطينية بما يكرس مجتمعا فلسطينياً قوياً يشارك فيه الجميع في صناعة القرار ومواجهة المحتل.