( تمرد ) هي ألأولوية فلسطينية - أحمد دغلس
ما كان في غزة ( فاق ) ما نراه اليوم في مصر ... ليش هالكلام ..,؟ لأنو الكلام صح ، يعني لما نحسب سكان غزة المنكوبة بحوالي المليونين ( زائد ) ونحسب سكان مصر المحروسة ما بين الثمانين الى التسعين مليون .... نرى ان غزة المنكوبه فاقت مصر المحروسة بالحشد الجماهيري ... برفض حماس وحكم الإخوان المسلمين .
لكن ( إحنا ) ميش مصر ...!! يعني المخرز بالكف ، خايفين على الوحدة الفلسطينية التي هي اصلا ( ميش ) موجودة على الصعيد الرسمي ...سيبك من الشعب والناس ، الإخوان بإنقلاب حركة حماس كانت بروفه ، نجحت في بعض التمثيل الفلسطيني وتطوير الإنقسام على الأرض لتفتيت القرار الفلسطيني ووحدته وإستقلاله ، حتى باتت محطة لإستقبال الوزراء والأمراء ولربما لو نجحوا في مصر ملوك العرب ورؤساء العالم .
فلسطين كانت دائما هي الحس ... هي في ( المقدمة ) لكن ليس عتبا بل ( جزما ) فلسطين اصبحت تتعامل برد ة الفعل الخجول ، لا بالمبادرة الصارمة ، لأسباب خارجية كثيرة ( ثقيلة ) اظلمها عربية ، لكن ألآن ما يهمني ألأسباب الداخلية لكونها المفصل والفاصل كما نراه في مصر المحروسة ...!! عندما وقع الإنقلاب حرمنا الدم الفلسطيني لكن الإخوان اباحوه .... سفكوه ، سحلوه ..!! قطعوا الأطراف،،،، فتتوا الركب ، طردوا المواطن من وطنه عملو السبعة و ( ذمتها ) اين كنا ..؟؟ ميش وقتو الان ،,،’ !!!!
بموسم الأنطلاقة لعام 2013 خرج ثلثي سكان غزة ، في يوم الإنطلاقة كانت غزة اكثر عددا في الشوارع والميادين والسرايا ، قياسا بعدد السكان من ( مصر ) الان ، لكن بفرق مصر تحمل ( الكرت ) الأحمر ، كرت الطرد والرحيل ، لأسأل نفسي اخوتي اخواتي ،’,، اهل نعرف ما معنى الرحيل ..؟؟ الم نتعرف قبل المصريين الذين يندمون الآن على انتخاب الإخوان المسلمين ..؟؟ كما ندمنا نحن من قبلهم الفسطينيون ..؟؟ الم نرى بأم اعيننا رصاص بنادقهم تحفراجسام رفاقنا منهم من فارق الحياة ، ومنهم لا زالت بقايا شظايا رصاصهم في اطرافهم وأجسامهم ، ونحن نتفاوض ..!! بألإستدراكات .... واللقاءات والتعهدات ....الخ ، مضيعة نحن طرف فيها ...ندري ام لا ندري ...كلاهما مصيبة..!! .
غزة تنتظر القرار ... قرار البدء بقرار ( التمرد ) وقرار إعلان ( الإقليم ) المتمرد .... فهل في قيادتنا مِن مجيب ...؟؟ ألإخوان وإسلامهم السياسي في إنحسار ... مصر تنتصر ، سوريا تخرج من عنق الزجاجة ، ليبيا وتونس تتوثب ... إنتهى عصر ظلام ألإسلام السياسي ، وسينتهي عصر ( زبيبة ) الجبين ، إنتهى الكذب والنفاق ولم يبقى لأمريكا وغيرها من حُصن ( تراهن ) عليها ممن يقدحون وشم الزبيبة ويروجون فقه فتوى التكفير وسفك الدم والتوسل بالتدخل الأجنبي .
لنعلنها ( تمرد ) فلسطينية ضد جماعة الإخوان المسلمين – وحماس في غزة ، الم يكفينا ما صرح به الدويك بأولوية الجهاد...؟؟ الم لا نرى حجم تدخل حماس في فتنة سوريا الداخلية ...؟؟ الم يسعفنا حقيقة ان حماس ليست فلسطينية ...!! لنتتوأم وتمرد مصر المحروسة وهوى بلاد الشام ، الوقت مشجع والنفوس مهيئة للوقوف ضد بشاعة الإنقلاب الحمساوي الإخونجي في بلادنا لنتضامن مع مصر مع كل مصر بطرد هذه القوى الظلامية من نفوسنا من ديمقراطيتنا من سلوكنا من مساجدنا من ثقافتنا من غزة من إمارة الظلام لقد دقت ساعة التمرد الفلسطينية .... إنها الفرصة السانحة وأخاف ان تكون ألأخيرة إن لم نتحرك بسرعة قبل فوات ألأوان لتحرر غزة من الإنقلاب على طريق وحدة الوطن والمصير المشترك ووقوفا في وجه منح الفرص للمتربصين وما اكثرهم .
حتى لا انسى : نشرت الصحف النمساوية خبرا مفاده ان عشرين مجاهدا شيشانيا قتلوا لحد الآن ممن تم تجنيدهم في مساجد ومنظمات إسلامية بالنمسا بتمويل عربي معروف ..؟؟
haلكن ( إحنا ) ميش مصر ...!! يعني المخرز بالكف ، خايفين على الوحدة الفلسطينية التي هي اصلا ( ميش ) موجودة على الصعيد الرسمي ...سيبك من الشعب والناس ، الإخوان بإنقلاب حركة حماس كانت بروفه ، نجحت في بعض التمثيل الفلسطيني وتطوير الإنقسام على الأرض لتفتيت القرار الفلسطيني ووحدته وإستقلاله ، حتى باتت محطة لإستقبال الوزراء والأمراء ولربما لو نجحوا في مصر ملوك العرب ورؤساء العالم .
فلسطين كانت دائما هي الحس ... هي في ( المقدمة ) لكن ليس عتبا بل ( جزما ) فلسطين اصبحت تتعامل برد ة الفعل الخجول ، لا بالمبادرة الصارمة ، لأسباب خارجية كثيرة ( ثقيلة ) اظلمها عربية ، لكن ألآن ما يهمني ألأسباب الداخلية لكونها المفصل والفاصل كما نراه في مصر المحروسة ...!! عندما وقع الإنقلاب حرمنا الدم الفلسطيني لكن الإخوان اباحوه .... سفكوه ، سحلوه ..!! قطعوا الأطراف،،،، فتتوا الركب ، طردوا المواطن من وطنه عملو السبعة و ( ذمتها ) اين كنا ..؟؟ ميش وقتو الان ،,،’ !!!!
بموسم الأنطلاقة لعام 2013 خرج ثلثي سكان غزة ، في يوم الإنطلاقة كانت غزة اكثر عددا في الشوارع والميادين والسرايا ، قياسا بعدد السكان من ( مصر ) الان ، لكن بفرق مصر تحمل ( الكرت ) الأحمر ، كرت الطرد والرحيل ، لأسأل نفسي اخوتي اخواتي ،’,، اهل نعرف ما معنى الرحيل ..؟؟ الم نتعرف قبل المصريين الذين يندمون الآن على انتخاب الإخوان المسلمين ..؟؟ كما ندمنا نحن من قبلهم الفسطينيون ..؟؟ الم نرى بأم اعيننا رصاص بنادقهم تحفراجسام رفاقنا منهم من فارق الحياة ، ومنهم لا زالت بقايا شظايا رصاصهم في اطرافهم وأجسامهم ، ونحن نتفاوض ..!! بألإستدراكات .... واللقاءات والتعهدات ....الخ ، مضيعة نحن طرف فيها ...ندري ام لا ندري ...كلاهما مصيبة..!! .
غزة تنتظر القرار ... قرار البدء بقرار ( التمرد ) وقرار إعلان ( الإقليم ) المتمرد .... فهل في قيادتنا مِن مجيب ...؟؟ ألإخوان وإسلامهم السياسي في إنحسار ... مصر تنتصر ، سوريا تخرج من عنق الزجاجة ، ليبيا وتونس تتوثب ... إنتهى عصر ظلام ألإسلام السياسي ، وسينتهي عصر ( زبيبة ) الجبين ، إنتهى الكذب والنفاق ولم يبقى لأمريكا وغيرها من حُصن ( تراهن ) عليها ممن يقدحون وشم الزبيبة ويروجون فقه فتوى التكفير وسفك الدم والتوسل بالتدخل الأجنبي .
لنعلنها ( تمرد ) فلسطينية ضد جماعة الإخوان المسلمين – وحماس في غزة ، الم يكفينا ما صرح به الدويك بأولوية الجهاد...؟؟ الم لا نرى حجم تدخل حماس في فتنة سوريا الداخلية ...؟؟ الم يسعفنا حقيقة ان حماس ليست فلسطينية ...!! لنتتوأم وتمرد مصر المحروسة وهوى بلاد الشام ، الوقت مشجع والنفوس مهيئة للوقوف ضد بشاعة الإنقلاب الحمساوي الإخونجي في بلادنا لنتضامن مع مصر مع كل مصر بطرد هذه القوى الظلامية من نفوسنا من ديمقراطيتنا من سلوكنا من مساجدنا من ثقافتنا من غزة من إمارة الظلام لقد دقت ساعة التمرد الفلسطينية .... إنها الفرصة السانحة وأخاف ان تكون ألأخيرة إن لم نتحرك بسرعة قبل فوات ألأوان لتحرر غزة من الإنقلاب على طريق وحدة الوطن والمصير المشترك ووقوفا في وجه منح الفرص للمتربصين وما اكثرهم .
حتى لا انسى : نشرت الصحف النمساوية خبرا مفاده ان عشرين مجاهدا شيشانيا قتلوا لحد الآن ممن تم تجنيدهم في مساجد ومنظمات إسلامية بالنمسا بتمويل عربي معروف ..؟؟