شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم    شهيد و3 جرحى في قصف الاحتلال وسط بيروت    أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية مسؤولية مجازر غزة وبيت لاهيا    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,846 والإصابات إلى 103,740 منذ بدء العدوان    الاحتلال يحكم بالسجن وغرامة مالية بحق الزميلة رشا حرز الله    اللجنة الاستشارية للأونروا تبدأ أعمالها غدا وسط تحذيرات دولية من مخاطر تشريعات الاحتلال    الاحتلال ينذر بإخلاء 15 بلدة في جنوب لبنان    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلين في مخيمي البريج والنصيرات    مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى في قصف للاحتلال على مشروع بيت لاهيا    3 شهداء بينهم لاعب رياضي في قصف الاحتلال حي الشجاعية وشمال القطاع    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الصبرة جنوب مدينة غزة    لازريني: مجاعة محتملة شمال غزة وإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح    شهيدان جراء قصف الاحتلال موقعا في قرية الشهداء جنوب جنين    الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين  

الاحتلال يواصل عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنين

الآن

" وداعا واصف منصور عاشق من فلسطين " - حسن صالح


اي كﻻم يقال عن هذا الرجل المناضل اﻻنسان المثقف الكاتب والدبلوماسي والناشط والمؤثر ..عرفت كتاباته واسمه منذ ايام اصدار مجلة صوت العاصفة في بيروت..ومجلة وطني في تونس ورام الله..وخصوصا مقالته اللاذعة في مجلة الرصيف في رام الله ..في عمله الدبلوماسي مزج بين النضال والدبلوماسية..
بين ان يشارك في مظاهرة شعبية او ايصال بيان لمناضلين لمكان ما وبين ارتداء بذلة حسب اصول البروتوكول الدباوماسي..او ذلك الدبلوماسي الذي يقضي اجازاته في قواعد جنوب لبنان، او يأتي الى تونس حيث القيادة ما بعد الخروج من بيروت...
واصف منصور هو الخليط والمزيج اﻻنساني والنضالي من كل ذلك ..
ويقال ان له محبة من نوع خاص في المغرب حيث درس وتزوج وعمل في السفارة...وفي رام الله التقينا بعد ازدياد سنوات العمر ولكن روحه تنغرز اكثر بنضاليتها وحرصها المستمر على الصحيح في المنهج والسلوك.. وثمة فرح خاص بالوطن وثمة وجع...
وكان قراره بالعودة مرة اخرى الى حبيبته اﻻخرى الى دولة المغرب بمحبة شعبها الذي ﻻ يحد لفلسطين وشعبها..ويظل واصف منصور مثل كل ايامه منذورة العمل والعطاء لفلسطين التي احب...
رحمك الله ايها الرجل اﻻنسان ،المناضل الفدائي، المثقف والدبلوماسي..سلام لروحك المحبة لفلسطين.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024