كتائب شهداء الأقصى تحيي ذكرى إستشهاد إبراهيم حلس ومحمد حسنين
صورة جماعية لأسرتي الشهيدين
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أحيت كتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)الذكرى السـابعـة لإستشهاد البطلان، إبراهيم صادق حلس، ورفيق دربه، محمد مصطفى حسنين، اللذان إستشهدا خلال تصديهم لقوات الإحتلال التي توغلت بالثامن والعشرون من شهر أغسطس عام 2006 في منطقة (الكوربة) القريبة من الحدود الشرقية لمدينة غزة .
حيثُ نظمت اللجنة الإجتماعية التابعة لكتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)زيارتين منفصلتين لمنزلي الشهيدين البطلين، إبراهيم حلس، ومحمد حسنين، وكلاهما من حي الشجاعية إلى الشرق من مدينة غزة .
وقـد أكدت الكتائب في كلمتين منفصلتين لها، بأنها جاءَت إلى منازل الشهداء لإحياء ذكراهم الراسخة في قلوب أبناء شعبنا جميعاً، مؤكدة انها ستبقى وفية لدمائهم الذكية التي روت ثرى فلسطين الحبيبة، وبأنها ماضية قدماً على طريقهم النضالي حتى دحر الإحتلال عن أرضُنا الفلسطينية، وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها قدس الأقداس .
وإختتم الوفـد الزيارتين بتسلم أسرتي الشهيدان "حلس" و "حسنين" هديتان متواضعتان وهما عبارة عن صورتين للشهيدين تكريماً لعائلاتِهم المناضلة في ذكرى إستشهادِهم، وتعبيراً عن وفائِهم لأرواح الشهيدان البطلان التي ستبقى مصباحاً منيراً لطريق نضال شعبنا وقضيته الوطنية العادلة .
zaأحيت كتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)الذكرى السـابعـة لإستشهاد البطلان، إبراهيم صادق حلس، ورفيق دربه، محمد مصطفى حسنين، اللذان إستشهدا خلال تصديهم لقوات الإحتلال التي توغلت بالثامن والعشرون من شهر أغسطس عام 2006 في منطقة (الكوربة) القريبة من الحدود الشرقية لمدينة غزة .
حيثُ نظمت اللجنة الإجتماعية التابعة لكتائب شهداء الأقصى (لواء غزة)زيارتين منفصلتين لمنزلي الشهيدين البطلين، إبراهيم حلس، ومحمد حسنين، وكلاهما من حي الشجاعية إلى الشرق من مدينة غزة .
وقـد أكدت الكتائب في كلمتين منفصلتين لها، بأنها جاءَت إلى منازل الشهداء لإحياء ذكراهم الراسخة في قلوب أبناء شعبنا جميعاً، مؤكدة انها ستبقى وفية لدمائهم الذكية التي روت ثرى فلسطين الحبيبة، وبأنها ماضية قدماً على طريقهم النضالي حتى دحر الإحتلال عن أرضُنا الفلسطينية، وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها قدس الأقداس .
وإختتم الوفـد الزيارتين بتسلم أسرتي الشهيدان "حلس" و "حسنين" هديتان متواضعتان وهما عبارة عن صورتين للشهيدين تكريماً لعائلاتِهم المناضلة في ذكرى إستشهادِهم، وتعبيراً عن وفائِهم لأرواح الشهيدان البطلان التي ستبقى مصباحاً منيراً لطريق نضال شعبنا وقضيته الوطنية العادلة .