مجلس جامعة بيرزيت سينظر في طلبات استئناف الطلبة فور فتح الجامعة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
- أكد التزامه بعدم حرمان الطلبة غير القادرين على دفع الأقساط من الدراسة
أعرب مجلس جامعة بيرزيت عن أسفه الشديد وحزنه العميق بسبب استمرار إغلاق بوابات الحرم الجامعي لليوم الثامن على التوالي.
وأشار مجلس الجامعة في بيان اليوم الإثنين، إلى الإغلاق 'يفاقم الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها الجامعة، ويحرم حوالي عشرة آلاف طالب وطالبة حقهم في التعليم'، مشدداً على ضرورة فتح الجامعة من أجل استئناف الحوار بين الإدارة ومجلس الطلبة للتوصل إلى حل يسمح ببدء العملية التعليمية.
وأكد المجلس في الوقت ذاته أنه سيدرس الاستئنافات التي قدمت من الطلبة الذين تم اتخاذ إجراءات بحقهم بسبب خطوة إغلاق الجامعة، مشيرا إلى أن بحث هذه الاستئنافات سيتم وفق نظام الجامعة فور فتحها.
من ناحية أخرى، أعاد المجلس التأكيد على 'التزامه بعدم حرمان الطلبة المحتاجين غير القادرين على دفع الأقساط بسبب ظروفهم المعيشية، وذلك من خلال مضاعفة المنح الدراسية بعد تفعيل نظام تقديم طلبات المنح والمساعدة المالية للطلبة الجدد والقدامى، وكذلك اعتماد سجلات الشؤون الاجتماعية ووكالة الغوث، إلى جانب استخدام نظام المسح الاجتماعي'، مشيرا إلى أن 'هذا النظام مكّن الجامعة من زيادة برنامج المنح لكي تغطي كل مقدمي طلبات المساعدة حين تثبت صحتها'.
وأكد المجلس أن 'من حق ممثلي الطلبة ممارسة كل أشكال العمل النقابي القانوني المتاح وفق كل الأنظمة المحلية والعالمية، بدل إغلاق الجامعة غير القانوني وغير النقابي'، داعياً الطلبة إلى مساعدة الجامعة في حل أزمتها من خلال الانخراط في جهود جمع التبرعات لتعزيز صندوق المنح، وكذلك في جهود المسح الاجتماعي للمساهمة في إنجاح وتطوير شبكة الحماية الاجتماعية.
ha- أكد التزامه بعدم حرمان الطلبة غير القادرين على دفع الأقساط من الدراسة
أعرب مجلس جامعة بيرزيت عن أسفه الشديد وحزنه العميق بسبب استمرار إغلاق بوابات الحرم الجامعي لليوم الثامن على التوالي.
وأشار مجلس الجامعة في بيان اليوم الإثنين، إلى الإغلاق 'يفاقم الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها الجامعة، ويحرم حوالي عشرة آلاف طالب وطالبة حقهم في التعليم'، مشدداً على ضرورة فتح الجامعة من أجل استئناف الحوار بين الإدارة ومجلس الطلبة للتوصل إلى حل يسمح ببدء العملية التعليمية.
وأكد المجلس في الوقت ذاته أنه سيدرس الاستئنافات التي قدمت من الطلبة الذين تم اتخاذ إجراءات بحقهم بسبب خطوة إغلاق الجامعة، مشيرا إلى أن بحث هذه الاستئنافات سيتم وفق نظام الجامعة فور فتحها.
من ناحية أخرى، أعاد المجلس التأكيد على 'التزامه بعدم حرمان الطلبة المحتاجين غير القادرين على دفع الأقساط بسبب ظروفهم المعيشية، وذلك من خلال مضاعفة المنح الدراسية بعد تفعيل نظام تقديم طلبات المنح والمساعدة المالية للطلبة الجدد والقدامى، وكذلك اعتماد سجلات الشؤون الاجتماعية ووكالة الغوث، إلى جانب استخدام نظام المسح الاجتماعي'، مشيرا إلى أن 'هذا النظام مكّن الجامعة من زيادة برنامج المنح لكي تغطي كل مقدمي طلبات المساعدة حين تثبت صحتها'.
وأكد المجلس أن 'من حق ممثلي الطلبة ممارسة كل أشكال العمل النقابي القانوني المتاح وفق كل الأنظمة المحلية والعالمية، بدل إغلاق الجامعة غير القانوني وغير النقابي'، داعياً الطلبة إلى مساعدة الجامعة في حل أزمتها من خلال الانخراط في جهود جمع التبرعات لتعزيز صندوق المنح، وكذلك في جهود المسح الاجتماعي للمساهمة في إنجاح وتطوير شبكة الحماية الاجتماعية.