"فتح" تطالب أبو مرزوق بوقف بث الفتن ضد مصر وشعبها عبر فضائيات حماس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
طالبت حركة فتح، القيادي في حماس موسى أبو مرزوق بصفته المسؤول الإعلامي في مكتب حماس السياسي، بوقف بث حركته للفتن والتحريض ضد الجيش المصري العظيم والشعب المصري عبر فضائيات حماس ووسائل إعلامها المختلفة.
وقالت الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الثلاثاء، إن فضائيات حماس وخاصة القدس والأقصى تقوم بالتحريض اليومي وعلى مدار الساعة وفي برامج مختلفة على الشعب المصري وجيشه الوطني، معتبرة أن هذا التحريض تدخلاً سافراً في شؤون مصر وانحيازاً لأحد الأطراف الداخلية المصرية (جماعة الإخوان المسلمينؤ)، وتجاوزاً خطيراً وانتهاكاً لمبدأ الإعلام الوطني التحرري، ويبعث على الكراهيه والأحقاد والتسبب في إراقة الدماء، مذكرة ان الجيش المصري الوطني كان وما زال يعبر عن ارادة امة تطمح ان يكون لها مكان تحت الشمس.
وقالت فتح ان على حماس ان تعلم جيدا انها ارتكبت جرائم كبيرة في حق الشعب الفلسطيني من خلال سياستها غير المسؤولة وتدخلاتها في الشؤون العربية، وأدخلت نفسها في حسابات اقليمية غير محسوبة العواقب، وقبلت لنفسها أن تكون أداه في أيدي أنظمه متعددة، وسرعان ما تخلت عنها في أول عاصفة وانتقلت الى المحور المضاد ففقدت المصداقية عند كل الأطراف.
zaطالبت حركة فتح، القيادي في حماس موسى أبو مرزوق بصفته المسؤول الإعلامي في مكتب حماس السياسي، بوقف بث حركته للفتن والتحريض ضد الجيش المصري العظيم والشعب المصري عبر فضائيات حماس ووسائل إعلامها المختلفة.
وقالت الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الثلاثاء، إن فضائيات حماس وخاصة القدس والأقصى تقوم بالتحريض اليومي وعلى مدار الساعة وفي برامج مختلفة على الشعب المصري وجيشه الوطني، معتبرة أن هذا التحريض تدخلاً سافراً في شؤون مصر وانحيازاً لأحد الأطراف الداخلية المصرية (جماعة الإخوان المسلمينؤ)، وتجاوزاً خطيراً وانتهاكاً لمبدأ الإعلام الوطني التحرري، ويبعث على الكراهيه والأحقاد والتسبب في إراقة الدماء، مذكرة ان الجيش المصري الوطني كان وما زال يعبر عن ارادة امة تطمح ان يكون لها مكان تحت الشمس.
وقالت فتح ان على حماس ان تعلم جيدا انها ارتكبت جرائم كبيرة في حق الشعب الفلسطيني من خلال سياستها غير المسؤولة وتدخلاتها في الشؤون العربية، وأدخلت نفسها في حسابات اقليمية غير محسوبة العواقب، وقبلت لنفسها أن تكون أداه في أيدي أنظمه متعددة، وسرعان ما تخلت عنها في أول عاصفة وانتقلت الى المحور المضاد ففقدت المصداقية عند كل الأطراف.