فتح: "حمامي" يعبر عن انعدام أخلاقي وقيمي ونهج تكفيري ينهزم في المنطقة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي في رد حركته على المدعو إبراهيم حمامي إن الأخير شيئ وضيع لا قيمة له ولآراءه، والتي تعبر عن مرض عضال وانفصام وانحطاط في السلوك، وهبوط أخلاقي وقيمي لم نتفاجئ به، لأنه يعبر عن نهج تكفيري تخويني ينهزم في المنطقة بأكملها.
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة مساء اليوم الأربعاء، إن قامة الشهيد الراحل ياسر عرفات وكوفيته التي عبرت عن الهوية السياسية والوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني عبر مراحل طويلة من النضال، هي بعلو جبل الكرمل وجبال نابلس والخليل، ولا تهتز مكانته في قلوب كل الفلسطينيين الشرفاء واحرار العالم تفوهات قزم اجير مهزوم بأخلاقه وقيمه.
ودعا القواسمي الشيء الذي يسمى "حمامي" والذي يدعي أن مدرسته الاسلام والإسلام براء منه، بأن يقرأ ابجديات الدين الاسلامي، حينما قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: "ليس المؤمن بالطعان ولا الخوان"، أما أمثال حمامي فهم الذين يتاجرون باسم الدين ويستخدمونه لغايات دنيئة، وتعبر عن منحدر خطير ومواصيل قذرة في التغطية على عمالتهم تحت اسم الدين، مؤكداً أن ديننا الحنيف دين أخلاق وقيم ومبادئ سامية، وأمثال حمامي بعيدين كل البعد عن هذه الصفات.
haقال المتحدث باسم حركة فتح أسامه القواسمي في رد حركته على المدعو إبراهيم حمامي إن الأخير شيئ وضيع لا قيمة له ولآراءه، والتي تعبر عن مرض عضال وانفصام وانحطاط في السلوك، وهبوط أخلاقي وقيمي لم نتفاجئ به، لأنه يعبر عن نهج تكفيري تخويني ينهزم في المنطقة بأكملها.
وقال القواسمي في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة مساء اليوم الأربعاء، إن قامة الشهيد الراحل ياسر عرفات وكوفيته التي عبرت عن الهوية السياسية والوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني عبر مراحل طويلة من النضال، هي بعلو جبل الكرمل وجبال نابلس والخليل، ولا تهتز مكانته في قلوب كل الفلسطينيين الشرفاء واحرار العالم تفوهات قزم اجير مهزوم بأخلاقه وقيمه.
ودعا القواسمي الشيء الذي يسمى "حمامي" والذي يدعي أن مدرسته الاسلام والإسلام براء منه، بأن يقرأ ابجديات الدين الاسلامي، حينما قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: "ليس المؤمن بالطعان ولا الخوان"، أما أمثال حمامي فهم الذين يتاجرون باسم الدين ويستخدمونه لغايات دنيئة، وتعبر عن منحدر خطير ومواصيل قذرة في التغطية على عمالتهم تحت اسم الدين، مؤكداً أن ديننا الحنيف دين أخلاق وقيم ومبادئ سامية، وأمثال حمامي بعيدين كل البعد عن هذه الصفات.