اختتام مهرجان الأفلام 'بعيون النساء' الثالث بغزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اختتم مركز شؤون المرأة بغزة، مساء اليوم الأحد، مهرجان الأفلام 'بعيون النساء' الثالث، بعرض 21 فيلما منها ثلاثة من إخراج فتيات غزيات.
واستمر على مدار يومين بمدينة غزة، حيث تم عرض 21 فيلما في فقراته الرئيسة، فيما سيتم مناقشة 11 فيلما آخرا على هامش المهرجان في الثامن، والتاسع، والعاشر، من تشرين أول الجاري.
وقالت المنسق العام للمهرجان اعتماد وشح 'إن النجاح في عقد المهرجان للمرة الثالثة بغزة يؤكد أن فيها شعبا محب للحياة، وأنها ثغرة ثقافية ومتنفس ترفيهي وفني للشعب المحاصر'.
وأشارت المنسق الفني للمهرجان نور الحلبي إلى أن الأفلام التي عرضت خلال يومي المهرجان سواء تلك التي صنعتها فتيات فلسطينيات من مخرجات ومصورات ومونتيرات وفنيات إضاءة، أو تلك العربية والأجنبية، هي بمجملها تعبر عن توجهات النساء، وتلامس قضاياهن في مختلف أرجاء العالم.
وأضافت أن المهرجان حاول تطويع الصورة المرئية لتخدم قضايا المرأة العصرية التي تعاني منها النساء في كافة أنحاء العالم.
وأعربت المخرجات الفلسطينيات عن أملهن بأن تتواصل الفعاليات الداعمة لهن والتي تخرج أعمالهن للنور، مؤكدات أنهن متفائلات بالمستقبل بعد أن أظهر شعبنا تقبله لأفكارهن التي تلامس قضاياهن.
وقالت الكاتبة أماني أبو رحمة، في كلمة اللجنة الاستشارية والمشاهدة، إن اللجنة اجتمعت على مدى شهرين متتاليين يومين من كل أسبوع، في ظل انقطاع الكهرباء وما يحيط بها من ترتيبات مرهقة، إلا أن ذلك لم يمنع أيا من أعضائها الحضور لاختيار الأفلام.
وأضافت:'رأينا عذابات النساء، ودموعهن، وآلامهن، وفرحتهن، وغناؤهن، ونضالهن، وتضحياتهن من كل مكان حول العالم تقريبا؛ لنكتشف كم أن العالم بقوانينه المتحجرة قاس بحق النساء'.
zaاختتم مركز شؤون المرأة بغزة، مساء اليوم الأحد، مهرجان الأفلام 'بعيون النساء' الثالث، بعرض 21 فيلما منها ثلاثة من إخراج فتيات غزيات.
واستمر على مدار يومين بمدينة غزة، حيث تم عرض 21 فيلما في فقراته الرئيسة، فيما سيتم مناقشة 11 فيلما آخرا على هامش المهرجان في الثامن، والتاسع، والعاشر، من تشرين أول الجاري.
وقالت المنسق العام للمهرجان اعتماد وشح 'إن النجاح في عقد المهرجان للمرة الثالثة بغزة يؤكد أن فيها شعبا محب للحياة، وأنها ثغرة ثقافية ومتنفس ترفيهي وفني للشعب المحاصر'.
وأشارت المنسق الفني للمهرجان نور الحلبي إلى أن الأفلام التي عرضت خلال يومي المهرجان سواء تلك التي صنعتها فتيات فلسطينيات من مخرجات ومصورات ومونتيرات وفنيات إضاءة، أو تلك العربية والأجنبية، هي بمجملها تعبر عن توجهات النساء، وتلامس قضاياهن في مختلف أرجاء العالم.
وأضافت أن المهرجان حاول تطويع الصورة المرئية لتخدم قضايا المرأة العصرية التي تعاني منها النساء في كافة أنحاء العالم.
وأعربت المخرجات الفلسطينيات عن أملهن بأن تتواصل الفعاليات الداعمة لهن والتي تخرج أعمالهن للنور، مؤكدات أنهن متفائلات بالمستقبل بعد أن أظهر شعبنا تقبله لأفكارهن التي تلامس قضاياهن.
وقالت الكاتبة أماني أبو رحمة، في كلمة اللجنة الاستشارية والمشاهدة، إن اللجنة اجتمعت على مدى شهرين متتاليين يومين من كل أسبوع، في ظل انقطاع الكهرباء وما يحيط بها من ترتيبات مرهقة، إلا أن ذلك لم يمنع أيا من أعضائها الحضور لاختيار الأفلام.
وأضافت:'رأينا عذابات النساء، ودموعهن، وآلامهن، وفرحتهن، وغناؤهن، ونضالهن، وتضحياتهن من كل مكان حول العالم تقريبا؛ لنكتشف كم أن العالم بقوانينه المتحجرة قاس بحق النساء'.