ولويل يدعو المواطنين لمنح المنتج الوطني حصة الأسد خلال فترة العيد
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
دعا رئيس اتحاد الصناعات الغذائية في فلسطين بسام ولويل، المواطنين إلى دعم المنتج الغذائي الوطني خلال فترة التحضير لعيد الأضحى المبارك، وإعطائه حصة الأسد من السلة الغذائية المتوقع أن تشتريها الأسرة الفلسطينية لهذه المناسبة.
وقال ولويل إن 'المنتج الوطني صار منتجا منافسا، ويحقق المطالب الاستهلاكية التي تتطلبها السوق من حيث الجودة والصحة والإتقان'. وأضاف 'أن ذلك سيزيد من قيمة المنافسة الإنتاجية المحلية، ودعم المنتج الوطني ويزيد وتيرة الإنتاج، ويقلل من حجم البطالة، في ذات الوقت الذي يشجع على الاستثمار في مجال الصناعة الوطنية'.
وشدد على أهمية تشجيع المنتجات الوطنية، ورفع حصتها الإنتاجية والتسويقية في السوق المحلية، وضرورة عمل كافة الجهات الرسمية المختصة على دعم الصناعة بشكل عام، والصناعات الغذائية بشكل خاص.
واعتبر فكرة أن تبدأ المصانع الغذائية الفلسطينية بالتسويق والمنافسة في بعض الأسواق العربية والأجنبية خطوة هامة جدا في طريق بناء الدولة، وتطوير مؤسساتها وصناعتها وتجارتها، داعيا الجهات المختصة للحفاظ عليه وتطويره، والعمل على ترسيخه، وتسهيل مهمة المستثمرين، وتوفير كافة مستلزمات الإنتاج.
وفيما يتعلق بالتقدم الملحوظ في جودة ونوعية المنتجات الصناعية الغذائية في معرض الصناعات الغذائية 'غذاؤنا 2013' الذي أقيم مؤخرا في رام الله، أشار ولويل إلى أن ذلك يعكس العمل الحقيقي، والجهد المستمر الذي تبذله المصانع في مختلف النواحي الإدارية والبحثية والتصنيعية لإثبات ذاتها وقدرتها على التبني الكامل للسوق الفلسطينية. كما يعكس تطور الاهتمام الشعبي بهذا المنتج.
haدعا رئيس اتحاد الصناعات الغذائية في فلسطين بسام ولويل، المواطنين إلى دعم المنتج الغذائي الوطني خلال فترة التحضير لعيد الأضحى المبارك، وإعطائه حصة الأسد من السلة الغذائية المتوقع أن تشتريها الأسرة الفلسطينية لهذه المناسبة.
وقال ولويل إن 'المنتج الوطني صار منتجا منافسا، ويحقق المطالب الاستهلاكية التي تتطلبها السوق من حيث الجودة والصحة والإتقان'. وأضاف 'أن ذلك سيزيد من قيمة المنافسة الإنتاجية المحلية، ودعم المنتج الوطني ويزيد وتيرة الإنتاج، ويقلل من حجم البطالة، في ذات الوقت الذي يشجع على الاستثمار في مجال الصناعة الوطنية'.
وشدد على أهمية تشجيع المنتجات الوطنية، ورفع حصتها الإنتاجية والتسويقية في السوق المحلية، وضرورة عمل كافة الجهات الرسمية المختصة على دعم الصناعة بشكل عام، والصناعات الغذائية بشكل خاص.
واعتبر فكرة أن تبدأ المصانع الغذائية الفلسطينية بالتسويق والمنافسة في بعض الأسواق العربية والأجنبية خطوة هامة جدا في طريق بناء الدولة، وتطوير مؤسساتها وصناعتها وتجارتها، داعيا الجهات المختصة للحفاظ عليه وتطويره، والعمل على ترسيخه، وتسهيل مهمة المستثمرين، وتوفير كافة مستلزمات الإنتاج.
وفيما يتعلق بالتقدم الملحوظ في جودة ونوعية المنتجات الصناعية الغذائية في معرض الصناعات الغذائية 'غذاؤنا 2013' الذي أقيم مؤخرا في رام الله، أشار ولويل إلى أن ذلك يعكس العمل الحقيقي، والجهد المستمر الذي تبذله المصانع في مختلف النواحي الإدارية والبحثية والتصنيعية لإثبات ذاتها وقدرتها على التبني الكامل للسوق الفلسطينية. كما يعكس تطور الاهتمام الشعبي بهذا المنتج.