فتح : جيش اسرائيل وحكومة نتنياهو يخرجان على القانون الدولي ويفجرون الاوضاع
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الحملات العسكرية الاسرائيلية وإعدام المواطنين ميدانيا وقرار بناء وحدات استيطانية عملية تفجير مقصودة للأوضاع في الأراض المحتلة .
وقال اسامة القواسمي المتحدث باسم الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الخميس :" ان الأعمال الاجرامية المرخصة من حكومة الاحتلال الاسرائيليه والحملات العسكرية على المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية ، وعمليات الاغتيال والاعدام تبرهن على مسعى حكومة نتنياهو لتفجير الأوضاع في المنطقة، وشطب مبدأ الأمن والاستقرار " .
وحملت فتح اسرائيل المسئولية عن تداعيات جرائمها وقراراتها بزيادة الوحدات الاستيطانية فقال القواسمي :" تتحمل اسرائيل نتائج وتداعيات جرائمها التي ترتكبها تحت نظر وسمع المجتمع الدولي الذي يشجعها صمته على الامعان في تحدي القوانين والمواثيق الدولية ، ووأد أي فرصة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة على أساس قرارات الشرعية الدولية.
وأوضح القواسمي : ان جريمة اعدام قوات الاحتلال للمواطن الشاب احمد طزازعة في بلدة قباطية اليوم وإعلان نتنياهو مصادقة حكومته على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية ، صفعة على وجه المجتمع الدولي والإدارة ألأميركية ، واثبات على خروج جيش الاحتلال وحكومته على القانون الدولي وتمردها على المواثيق الدولية الضامنة لحقوق الانسان الفلسطيني .
haاعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الحملات العسكرية الاسرائيلية وإعدام المواطنين ميدانيا وقرار بناء وحدات استيطانية عملية تفجير مقصودة للأوضاع في الأراض المحتلة .
وقال اسامة القواسمي المتحدث باسم الحركة في بيان صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الخميس :" ان الأعمال الاجرامية المرخصة من حكومة الاحتلال الاسرائيليه والحملات العسكرية على المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية ، وعمليات الاغتيال والاعدام تبرهن على مسعى حكومة نتنياهو لتفجير الأوضاع في المنطقة، وشطب مبدأ الأمن والاستقرار " .
وحملت فتح اسرائيل المسئولية عن تداعيات جرائمها وقراراتها بزيادة الوحدات الاستيطانية فقال القواسمي :" تتحمل اسرائيل نتائج وتداعيات جرائمها التي ترتكبها تحت نظر وسمع المجتمع الدولي الذي يشجعها صمته على الامعان في تحدي القوانين والمواثيق الدولية ، ووأد أي فرصة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة على أساس قرارات الشرعية الدولية.
وأوضح القواسمي : ان جريمة اعدام قوات الاحتلال للمواطن الشاب احمد طزازعة في بلدة قباطية اليوم وإعلان نتنياهو مصادقة حكومته على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية ، صفعة على وجه المجتمع الدولي والإدارة ألأميركية ، واثبات على خروج جيش الاحتلال وحكومته على القانون الدولي وتمردها على المواثيق الدولية الضامنة لحقوق الانسان الفلسطيني .