دعت لإنهاء الانقسام ردا على جرائم الاحتلال ... فتح في غزة تنعى الشهداء وتدين جرائم الحرب الإسرائيلية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدانت حركة فتـــــــــــح في قطاع غزة واستنكرت بشدة، الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة، وأسفرت عن استشهاد أربعة من أبناء شعبنا في قصف نفذته طائرات الاحتلال الصهيوني على خانيونس.
وقال الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح بقطاع غزة، في بيان صدر عن دائرة الإعلام والثقافة في الهيئة القيادية العليا، اليوم، إن هذه الجريمة النكراء ما هي إلا تعبير عن عقلية وذهنية أقطاب حكومة الاحتلال الصهيوني المتطرفة، التي دأبت على الاستهانة بالدم الفلسطيني من خلال استمرارها في ارتكاب جرائم الحرب ضد أبناء شعبنا، والاعتداء على مقدراته ومقدساته.
وحملت حركة فتح حكومة الاحتلال الصهيوني مسؤولية هذا التصعيد البربري وجرائم الحرب المتلاحقة والمستمرة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وما يترتب عليه من نتائج.
و نعى البيان، الشهداء الأبرار الذين سقطوا جراء هذا العدوان الإرهابي الغاشم، وتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، وتقدم بأحر التعازي إلى أبناء شعبنا عامة وإلى عائلات الشهداء خاصة، وسأل الله العلي القدير أن يتغمدَ الشهداء بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن يلهمَ ذويهم جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء.
وفي ختام بيانه دعا د. أحمد كافة الفصائل الفلسطينية إلى وحدة الصف، وتغليب المصلحة الوطنية العليا، بإنهاء الانقسام البغيض، وتجسيد الوحدة الوطنية؛ ليتسنى لنا التصدي لجرائم الاحتلال وممارساته العدوانية المستمرة، واستكمال المسيرة الوطنية، وتحقيق الحلم الفلسطيني بإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير والمُمنهج، وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة وإنقاذ المنطقة من خطر التصعيد العسكري الإسرائيلي وتداعياته على كافة المستويات.
zaأدانت حركة فتـــــــــــح في قطاع غزة واستنكرت بشدة، الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة، وأسفرت عن استشهاد أربعة من أبناء شعبنا في قصف نفذته طائرات الاحتلال الصهيوني على خانيونس.
وقال الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح بقطاع غزة، في بيان صدر عن دائرة الإعلام والثقافة في الهيئة القيادية العليا، اليوم، إن هذه الجريمة النكراء ما هي إلا تعبير عن عقلية وذهنية أقطاب حكومة الاحتلال الصهيوني المتطرفة، التي دأبت على الاستهانة بالدم الفلسطيني من خلال استمرارها في ارتكاب جرائم الحرب ضد أبناء شعبنا، والاعتداء على مقدراته ومقدساته.
وحملت حركة فتح حكومة الاحتلال الصهيوني مسؤولية هذا التصعيد البربري وجرائم الحرب المتلاحقة والمستمرة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وما يترتب عليه من نتائج.
و نعى البيان، الشهداء الأبرار الذين سقطوا جراء هذا العدوان الإرهابي الغاشم، وتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، وتقدم بأحر التعازي إلى أبناء شعبنا عامة وإلى عائلات الشهداء خاصة، وسأل الله العلي القدير أن يتغمدَ الشهداء بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن يلهمَ ذويهم جميل الصبر والسلوان وحسن العزاء.
وفي ختام بيانه دعا د. أحمد كافة الفصائل الفلسطينية إلى وحدة الصف، وتغليب المصلحة الوطنية العليا، بإنهاء الانقسام البغيض، وتجسيد الوحدة الوطنية؛ ليتسنى لنا التصدي لجرائم الاحتلال وممارساته العدوانية المستمرة، واستكمال المسيرة الوطنية، وتحقيق الحلم الفلسطيني بإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير والمُمنهج، وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة وإنقاذ المنطقة من خطر التصعيد العسكري الإسرائيلي وتداعياته على كافة المستويات.