صدور رواية شيرديل الثاني للكاتب مروان عبد العال عن دار الفارابي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
حديثا خرج "شيرديل الثاني " إلى رفوف المكتبات للرّوائي الفلسطيني مروان عبد العال.
عن دار الفارابي صدر العمل الرّوائي الجديد "شيرديل الثاني " لمروان عبد العال. يقع ضمن (335) صَ من القطع المتوسط. هو العمل الرّوائي السّادس بعد " سفر أيّوب"، "زهرة الطين"،"، "حاسّة هاربة"، جفرا،(لغاية في نفسها) و"إيفان الفلسطيني".
وشيرديل الثاني رواية تستعرض شخوصا وأحداثا من عمق النسيج الحكائي للرّواية، لتضيء وجه بطل لا تنافسه ولا الأسطورة ذاتها. هو البطل الفكرة، الحدث، يلفّ ثورات الشّعوب بخيط إصراره على إذكاء فتيل الوطن عبر المقاومة. رواية تنهض من عمق التّاريخ لترسم المتخيّل حالة لصراع الرّوح بالجسد. عبر سرد ممتع نتعرّف إلى علاقة إنسانية تناور العشق والشّوق والرّغبة. تقترب بقدر ما تبتعد. تتجاذبها التّجربة بمستوياتها الحسيّة، الفكريّة ، والتّخييليّة باختلاف أزمانها وأماكنها. ولذلك فإنّ فداحة التّجربة هو ما يصنع من معتقداتها حالة نموذجيّة لبطل إغريقي حديث يقاوم قلبه لينتصر معتقده.
وفي أوّل تعليق له على هويّة بطل روايته قال، "كتبتُه اعترافا بالجميل وعرفانا بالجمال لعاشق اسطوري قاتل من اجل قضية، رغم أن نفراً منّا أو بعضنا تخلّى عنها، وإن كانوا لم يتوقّفوا للحظة عن الإدّعاء أنّهم خير أمة أُخرجت للناس ".
haحديثا خرج "شيرديل الثاني " إلى رفوف المكتبات للرّوائي الفلسطيني مروان عبد العال.
عن دار الفارابي صدر العمل الرّوائي الجديد "شيرديل الثاني " لمروان عبد العال. يقع ضمن (335) صَ من القطع المتوسط. هو العمل الرّوائي السّادس بعد " سفر أيّوب"، "زهرة الطين"،"، "حاسّة هاربة"، جفرا،(لغاية في نفسها) و"إيفان الفلسطيني".
وشيرديل الثاني رواية تستعرض شخوصا وأحداثا من عمق النسيج الحكائي للرّواية، لتضيء وجه بطل لا تنافسه ولا الأسطورة ذاتها. هو البطل الفكرة، الحدث، يلفّ ثورات الشّعوب بخيط إصراره على إذكاء فتيل الوطن عبر المقاومة. رواية تنهض من عمق التّاريخ لترسم المتخيّل حالة لصراع الرّوح بالجسد. عبر سرد ممتع نتعرّف إلى علاقة إنسانية تناور العشق والشّوق والرّغبة. تقترب بقدر ما تبتعد. تتجاذبها التّجربة بمستوياتها الحسيّة، الفكريّة ، والتّخييليّة باختلاف أزمانها وأماكنها. ولذلك فإنّ فداحة التّجربة هو ما يصنع من معتقداتها حالة نموذجيّة لبطل إغريقي حديث يقاوم قلبه لينتصر معتقده.
وفي أوّل تعليق له على هويّة بطل روايته قال، "كتبتُه اعترافا بالجميل وعرفانا بالجمال لعاشق اسطوري قاتل من اجل قضية، رغم أن نفراً منّا أو بعضنا تخلّى عنها، وإن كانوا لم يتوقّفوا للحظة عن الإدّعاء أنّهم خير أمة أُخرجت للناس ".