حركة فتح في قطاع غزة تدين محاولة الاغتيال التي تعرض لها القيادي سفيان أبو زايدة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أدانت الهيئة القيادية العليا لحركة "فتــــــح" في قطاع غزة واستنكرت بشدة، محاولة الاغتيال الجبانة التي تعرض لها سفيان أبو زايدة عضو المجلس الثوري لحركة 'فتح' وعضو الهيئة القيادية العليا السابق، وذلك بإطلاق النار على سيارته في رام الله من قِبل مسلحين مجهولين.
وأكد الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة اليوم، إن الهدف من وراء هذا الاعتداء الآثم والمرفوض هو العبث في أمن الوطن والمواطن ومقدرات شعبنا الفلسطيني وزعزعة الثقة بالسلطة الوطنية وخلق الفتنة وإضعاف الصف الوطني .
وجاء في بيان الحركة:" إن حركة "فتــــــح" إذ تشجب هذا الاعتداء وتنظر له بخطورة بالغة وتعتبره خروجاً عن الأصول الوطنية وأخلاق ونضالات وقيم شعبنا المناضل الذي يرفض وينبذ مثل هذه الممارسات الخطيرة في الوقت الذي يواجه فيه العدوان والتصعيد العسكري والتوسع الاستيطاني الخطير والمستمر".
وطالب د. أحمد الأجهزة الأمنية الفلسطينية بسرعة التحقيق في هذا الاعتداء الآثم والمرفوض وكشف النقاب عن من ارتكبه وتقديمه للعدالة، وتطبيق سيادة القانون، لحشد كل الطاقات والإمكانيات الوطنية في خندق الصمود لتحقيق أهداف شعبنا في الحرية والتحرير والعودة وحق تقرير مصيره واستقلاله الوطني وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وعاصمتها القدس الشريف.
zaأدانت الهيئة القيادية العليا لحركة "فتــــــح" في قطاع غزة واستنكرت بشدة، محاولة الاغتيال الجبانة التي تعرض لها سفيان أبو زايدة عضو المجلس الثوري لحركة 'فتح' وعضو الهيئة القيادية العليا السابق، وذلك بإطلاق النار على سيارته في رام الله من قِبل مسلحين مجهولين.
وأكد الدكتور حسن أحمد الناطق باسم الهيئة القيادية العليا وحركة فتح في قطاع غزة في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة اليوم، إن الهدف من وراء هذا الاعتداء الآثم والمرفوض هو العبث في أمن الوطن والمواطن ومقدرات شعبنا الفلسطيني وزعزعة الثقة بالسلطة الوطنية وخلق الفتنة وإضعاف الصف الوطني .
وجاء في بيان الحركة:" إن حركة "فتــــــح" إذ تشجب هذا الاعتداء وتنظر له بخطورة بالغة وتعتبره خروجاً عن الأصول الوطنية وأخلاق ونضالات وقيم شعبنا المناضل الذي يرفض وينبذ مثل هذه الممارسات الخطيرة في الوقت الذي يواجه فيه العدوان والتصعيد العسكري والتوسع الاستيطاني الخطير والمستمر".
وطالب د. أحمد الأجهزة الأمنية الفلسطينية بسرعة التحقيق في هذا الاعتداء الآثم والمرفوض وكشف النقاب عن من ارتكبه وتقديمه للعدالة، وتطبيق سيادة القانون، لحشد كل الطاقات والإمكانيات الوطنية في خندق الصمود لتحقيق أهداف شعبنا في الحرية والتحرير والعودة وحق تقرير مصيره واستقلاله الوطني وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وعاصمتها القدس الشريف.