استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني  

اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني

الآن

استطلاع: الرئيس عباس وحركة فتح الأكثر شعبية

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
 - 80% يؤيدون عقد الانتخابات العامة فورا
- العاصفة 'اليكسا' تكشف عن ايجابية نسبية حول أداء المؤسسات الخدماتية

رام الله 2-1-2014 وفا- أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام الفلسطيني نفذه معهد العالم العربي للبحوث والتنمية 'أوراد' ونشرت نتائجه اليوم الخميس، ارتفاع التقييم الايجابي لأداء الرئيس محمود عباس بمقدار (11) نقطة.

وبين الاستطلاع الذي نفذ في الفترة الواقعة ما بين 21-23 كانون الأول 2013 ضمن عينة مختارة بشكل علمي ومكونة من 1200 من البالغين الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وضمن نسبة خطأ +3%، أن 58% من المستطلعين موافقون على أداء الرئيس بينما صرح 34% بأنهم غير موافقين على أدائه (31% في الضفة مقابل 39% في غزة).

وأظهرت النتائج انه في حال ترشح الرئيس محمود عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل للرئاسة في سباق ثنائي، حصل الرئيس عباس على 48% مقابل 18% لمشعل، وصرح (34%) بأنهم لن يصوتوا أو مترددين في ظل حصول هذا السيناريو.
 
-       الغالبية تؤيد عقد الانتخابات التشريعية والرئاسية فورا

واظهرت النتائج ثباتا في التأييد لعقد الانتخابات التشريعية والرئاسية فورا، حيث صرح (81%) من عموم المستطلعين بأنهم يؤيدون إجراء الانتخابات التشريعية فورا، كما يؤيد (80%) اجراء الانتخابات الرئاسية فورا.
 
-       فتح الأكثر شعبية وبقية الاحزاب لا تحصل منفردة على أكثر من 2%

تبين نتائج الاستطلاع بأن حركة فتح الأكثر شعبية في صفوف الرأي العام بحصولها على 42%، وتتبعها حركة حماس بحصولها على 14%، وتظهر النتائج عامة بأن أي انتخابات مقبلة سيحسم أمرها المستقلون والمترددون، حيث إن 37% من المستطلعين لم يحسموا أمرهم بخصوص الانتخابات أو قد لا يشاركوا فيها، وقد يحسم الانتخابات من يكسب تأييدهم. تظهر النتائج أيضا أن أي حزب أو مجموعة سياسية، غير حركتي فتح وحماس، لا تحصل على أكثر من 2%.
 
-       ارتفاع التقييم الايجابي لأداء حكومة الحمد الله

أظهر الاستطلاع ارتفاع التقييم الايجابي لأداء حكومة الحمد الله بمقدار (5 نقاط) من 26% في الاستطلاع السابق إلى 31% في الاستطلاع الحالي، وارتفع أيضا تقييمه المتوسط بمقدار (نقطتين) من 37% في الاستطلاع السابق إلى 39% في الاستطلاع الحالي. بينما ارتفع تقييمه السلبي بمقدار (3 نقاط) من 16% في الاستطلاع السابق إلى 19% في الاستطلاع الحالي.
 
-       50% من الفلسطينيين متشائمون:

اظهرت نتائج الاستطلاع أن 50% من الفلسطينيين متشائمون، مقابل 49% متفائلون، وبرغم تقارب النسب إلا أن هذا التقارب لم يلحظ سابقا حيث كانت نسب التفاؤل دائما أكبر من نسب التشاؤم. وفي نفس الوقت، يرى 63% من المستطلعين أن المجتمع الفلسطيني يسير بالاتجاه الخاطئ، مقابل 34% يعتقدون ان المجتمع يسير بالاتجاه الصحيح.

ولهذا التشاؤم ارتباطات بالأوضاع السياسية، الأمنية والاقتصادية، فقد صرح 49% من المستطلعين أن ظروفهم الاقتصادية في تراجع، ويزيد المعدل إلى 62% في قطاع غزة مقابل 41% في الضفة الغربية. أما بالنسبة للوضع الأمني، فصرح 42% أنهم يشعرون بأمن أقل بالمقارنة مع السنة الماضية، ويصل هذا الشعور إلى 50% في غزة و38% في الضفة الغربية.
 
-       غالبية لا تزال تؤيد مبدأ حل الدولتين

تظهر النتائج أن غالبية قدرها (52%) ما زالت تؤيد مبدأ حل الدولتين (دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع اسرائيل)، مقابل 46% يعارضون ذلك، و2% لا يعرفون. ومن المثير للاهتمام أن سكان الضفة الغربية أكثر تأييدا لحل الدولتين بنسبة وصلت إلى (57%) مقارنة مع سكان غزة (44%). والعكس بالعكس، نجد أن سكان غزة أكثر معارضة لحل الدولتين بنسبة وصلت إلى (55%) مقارنة مع سكان الضفة (40%).
 
-       الوسائل السلمية أكثر الطرق تفضيلا لتحقيق حلم الدولة

يؤيد غالبية من الفلسطينيين استخدام وسائل سلمية متعددة من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ووصولا لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث صرح 60% بأنهم يؤيدون استخدام الوسائل السلمية للتحرر من الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة (19% يؤيدون المقاومة الشعبية السلمية، و22% يؤيدون المفاوضات المباشرة و19% يؤيدون انعقاد مؤتمر دولي برعاية الامم المتحدة). وفي الاتجاه المقابل، صرح 35% بأنهم يؤيدون استخدام المقاومة المسلحة، و5% لا يعرفون.

-  مدى جدية اطراف العملية التفاوضية

 تظهر النتائج أن المستطلعين ينظرون إلى القيادة الفلسطينية على أنها أكثر الأطراف جدية في مفاوضات السلام الجارية مقارنة مع اسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، حيث صرح 75% من عموم المستطلعين بأن القيادة الفلسطينية (جدية أو جدية إلى حد ما) بالنسبة لمفاوضات السلام الجارية، مقابل 23% صرحوا بأنها غير جدية، و2% لا يعرفون.

وفي مقابل ذلك، فقد صرح 13% فقط بأن اسرائيل (جدية أو جدية إلى حد ما) في المفاوضات، مقابل 85% صرحوا بأنها غير جدية، و2% لا يعرفون. أما بالنسبة للأطراف الأخرى الراعية لعملية السلام، فقد صرح 18% فقط بأن أميركا (جدية أو جدية إلى حد ما) في المفاوضات، مقابل 80% صرحوا بأنها غير جدية، و2% لا يعرفون. وكذلك الأمر بالنسبة للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، فقد صرح 34% بأن الدول الأعضاء في الامم المتحدة (جدية أو جدية إلى حد ما) في المفاوضات، مقابل 63% صرحوا بأنها غير جدية، و3% لا يعرفون. وبالنسبة للاتحاد الأوروبي، فإن النسبة تزداد أكثر، حيث صرح 35% بأن الاتحاد الاوروبي (جدي أو جدي إلى حد ما) في المفاوضات، مقابل 61% صرحوا بأنه غير جدي و4% لا يعرفون.

-التشاؤم حول نتائج المفاوضات:

تظهر النتائج ارتفاع مستويات التشاؤم بتحقيق نتائج ايجابية وملموسة من المفاوضات، حيث صرحت غالبية 58% بأنهم متشائمون من حيث قدرة جولة المفاوضات الحالية على تحقيق نتائج ايجابية، مقابل 36% فقط صرحوا بأنهم متفائلون، و6% لا يعرفون. وبتفصيل أكثر حول توقعات المستطلعين من جولة المفاوضات الحالية، فقد صرح 57% بأنهم لا يعتقدون بأن هناك امكانية للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي أبدا ضمن الترتيبات الحالية للمفاوضات، كما صرح 16% عن اعتقادهم بأن امكانية التوصل إلى اتفاق سلام ممكنة، ولكن بعد مرور أكثر من خمس سنوات من الأن، وصرح 12% عن اعتقادهم بأن امكانية التوصل إلى اتفاق سلام ممكنة ولكن خلال السنوات الخمس المقبلة، وصرح 8% عن اعتقادهم بأن امكانية التوصل إلى اتفاق سلام ممكنة قبل نهاية التسعة أشهر المحددة كسقف زمني للمفاوضات.
 
-    الفلسطينيون ليسوا بصدد تأييد أي تنازلات إضافية للإسرائيليين

تظهر نتائج الاستطلاع تمسكا كبيرا فيما يتعلق بالقضايا الأساسية كحق اللاجئين والقدس والحدود. وفي حال تم الوصول إلى حل للقضية الفلسطينية يشتمل على تنازلات إضافية، وحتى في حال اعتبر الرئيس عباس هذا الحل مناسبا، فإن 46% لن يؤديوا ذلك، وفي مقابل ذلك، صرح 21% فقط بأنهم مستعدون لتأييد مثل هكذا اتفاق، وصرح 30% بأنهم سيقررون في حينه. وعندما طلبنا من المستطلعين إخبارنا عن توقعاتهم لمرحلة ما بعد المفاوضات في حال فشلها، توقع 34% بأنه لن يحدث أي شيء وستبقى الأوضاع على ما هي عليه، بينما توقع 26% بأن الرئيس محمود عباس سيعود مجددا إلى أروقة الأمم المتحدة مجددا، وتوقع 25% اندلاع انتفاضة جديدة، وتوقع 11% انهيار السلطة الفلسطينية، و4% لا يعرفون. وفي سؤال آخر، عندما سألنا المستطلعين عن الخيار الأنسب في حال فشل المفاوضات، فقد صرح 61% بأنهم يؤيدون سعي القيادة الفلسطينية التوجه إلى الأمم المتحدة مجددا، مقابل 34% عارضوا ذلك، و5% لا يعرفون.
 
-   العاصفة 'اليكسا' تكشف عن ايجابية نسبية حول أداء المؤسسات الخدماتية

وفيما يتعلق بتداعيات المنخفض الجوي الأخير، تظهر النتائج بأن انقطاع التيار الكهربائي كان التداعي الأسوأ، حيث صرح 53% بأن انقطاع التيار الكهربائي شكل أسوأ التبعات للعاصفة الأخيرة، ويتبعها في المرتبة الثانية الدمار اللاحق بالقطاع الزراعي بنسبة 10%، وفي المرتبة الثالثة جاءت فيضانات المياه ومياه الصرف الصحي بنسبة 9% لكل منها.

لقد بدأ تأثير البلاد بالعاصفة الثلجية 'اليكسا' في الفترة الواقعة ما بين (12-16 تشرين الثاني 2013) والتي تسببت بانقطاع التيار الكهربائي وحدوث فيضانات وما تبع ذلك من إغلاق للعديد من الطرق وتدمير المزروعات والاشجار وغيرها. وفي هذا الاستطلاع توجهنا إلى المواطنين لسؤالهم عن هذا المنخفض وتقييمهم لدور المؤسسات وفعالياتها بالإضافة إلى معرفة القضايا التي كانت أكثر الحاحا بالنسبة إليهم، حيث تبين النتائج بأن المستطلعين كانوا ايجابيين بشكل عام في تقييمهم لدور الجهات الفاعلة في تقديم الخدمات ومعالجة آثار المنخفض، وفي موازاة ذلك تظهر النتائج أن أداء شركات/ مزودي الكهرباء كان الأكثر سلبية، يلي ذلك أداء المؤسسات الحكومية والمجالس البلدية، فعلى سبيل المثال:

 صرح 61% من عموم المستطلعين بأن أداء مزودي الكهرباء غير مرضٍ أو غير مرضٍ إلى حد ما أثناء المنخفض، مقابل 39% صرحوا بأن أداءهم مرضٍ أو مرضٍ إلى حد ما.

 أما المركز الثاني من حيث السلبية فكان من نصيب المؤسسات الحكومة، حيث صرح 33% بأن أداء الحكومة بشكل عام (الوزارات والمجالس المحلية..الخ) غير مرضٍ أو غير مرضٍ إلى حد ما أثناء المنخفض، مقابل 66% صرحوا بأن أداءها مرض أو مرض إلى حد ما.

بالنسبة لشركات الاتصالات والانترنت، فقد صرح 28% بأن أداءها كان غير مرضٍ أو غير مرضٍ إلى حد ما أثناء المنخفض، مقابل 68% صرحوا بأن أداءها مرض أو مرض إلى حد ما.

وفيما يتعلق بأداء الشرطة، فقد صرح 25% فقط بأن أداءها غير مرضٍ أو غير مرضٍ إلى حد ما أثناء المنخفض، مقابل 72% صرحوا بأن أداءها مرض أو مرض إلى حد ما.

وحول الأداء الاعلامي، فقد صرح 22% فقط بأن أداء الاعلامي غير مرضٍ أو غير مرضٍ إلى حد ما أثناء المنخفض، مقابل 76% صرحوا بأن أداءهم مرضٍ أو مرضٍ إلى حد ما.
 
-       انقطاع الكهرباء، دمار المزروعات والفيضانات أكثر القضايا الحاحا أثناء المنخفض

وعندما سألنا المستطلعين عن أكثر القضايا الحاحا بالنسبة لهم أثناء المنخفض، صرح 53% بأن انقطاع التيار الكهربائي أكثر القضايا الحاحا، ويتبعها في المرتبة الثانية دمار المزروعات والاشجار بنسبة وصلت الى 10%، وفي المرتبة الثالثة جاءت فيضانات المياه وفيضانات مياه الصرف الصحي بنسبة بلغت 9% لكل منها، ويتبعها ظروف الطرق الداخلية (7%)، وأوضاع الطرق الخارجية (5%). و4% لنقص غاز الطبخ أو التدفئة و1% لنقص المواد الغذائية.
 
-       سكان غزة أكثر انتقادا لأداء المؤسسات هناك من الضفة

تظهر نتائج الاستطلاع أن سكان غزة أكثر انتقادا لدور مؤسساتهم أثناء العاصفة من سكان الضفة ومؤسساتهم وهذا تجلى فيما يلي:

45% من سكان الضفة يرون بأن أداء مزودي شركات الكهرباء غير مرضٍ أثناء المنخفض، ويشاركهم الرأي ذاته 87% من سكان غزة بالنسبة لمنطقتهم.

29% من سكان الضفة يرون بأن أداء الحكومة غير مرضٍ أثناء المنخفض، ويشاركهم الرأي ذاته 41% من سكان غزة بالنسبة لمنطقتهم.

26% من سكان الضفة يرون بأن أداء شركات الاتصالات والانترنت غير مرضٍ أثناء المنخفض، ويشاركهم الرأي ذاته 32% من سكان غزة بالنسبة لمنطقتهم.

21% من سكان الضفة يرون بأن أداء الشرطة غير مرضٍ أثناء المنخفض، ويشاركهم الرأي ذاته 30% من سكان غزة بالنسبة لمنطقتهم.

وكانت أقل فجوة بين المنطقتين بالنسبة لقطاع الاعلام، فقد رأى 20% من سكان الضفة بأن أداء وسائل الاعلام غير مرضٍ أثناء المنخفض، ويشاركهم الرأي ذاته 24% من سكان غزة بالنسبة لمنطقتهم.

 -  عامل مشترك بين الضفة وغزة.. انقطاع التيار الكهربائي التحدي الأكثر الحاحا

على الرغم من وجود فروقات بين سكان الضفة وغزة حول التحديات التي واجهت سكان كلتا المنطقتين بعد المنخفض، غير أنهم يجمعون على أن انقطاع التيار الكهربائي كان التحدي الأكثر الحاحا بالنسبة لهم، مع تفاوت نسب القلق حول الموضوع بين المنطقتين حيث وصلت في غزة إلى (57%)، بينما في الضفة وصلت الى (50%).

وبالنسبة للضفة الغربية، تظهر النتائج بأن 16% يرون في الأثار السلبية على القطاع الزراعي أكثر القضايا الحاحا بعد انقطاع التيار الكهربائي، يتبعها 9% لأوضاع الطرق الداخلية، و8% لفيضانات المياه، و7% لأوضاع الطرق الخارجية، و5% لفيضانات مياه الصرف الصحي، و2% لنقص غاز الطبخ أو التدفئة وبنفس النسبة لنقص المواد الغذائية، و1% لنقص مياه الشرب.

أما بالنسبة لقطاع غزة فإن النتائج تظهر ترتيبا مختلفا للقضايا الأكثر الحاحا مقارنة مع الضفة، حيث تظهر النتائج بأن 16% يرون بأن فيضانات مياه الصرف الصحي أكثر القضايا الحاحا بعد انقطاع التيار الكهربائي، ويتبعها 10% لفيضانات المياه، و6% لنقص غاز الطبخ أو التدفئة، و3% لأوضاع الطرق الداخلية، و2% لأوضاع الطرق الخارجية، وبنفس النسبة لدمار المزروعات والاشجار، و1% لنقص المواد الغذائية وبنفس النسبة لنقص مياه الشرب.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025