مهرجان تضامني مع أحمد سعدات في مخيم الرشيدية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
لمناسبة الذكرى السنوية الثانية عشر لاعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القائد الوطني أحمد سعدات على أيدي أجهزة السلطة الفلسطينية، أقامت الجبهة لقاءً تضامنياً مع سعدات والأسرى البواسل في سجون الاحتلال في قاعة دير القاسي في مخيم الرشيدية جنوب مدينة صور .
وحضر اللقاء ممثلون عن كافة الفصائل الفلسطينية والأحزاب اللبنانية واللجان والاتحادات الشعبية، والهيئات النسائية والفاعليات الإجتماعية والأهلية والثقافية وحشد من أبناء المخيم.
قدم للكلمات سكرتير منظمة الشبيبة الفلسطينية في صور إيهاب حمود مرحباً بالحضور لمشاركتهم وتضامنهم مع أسرى شعبنا البواسل في سجون الاحتلال، واستهل اللقاء بالنشيدين الوطنيين اللبناني والفلسطيني وألقيت خلال اللقاء الكلمات التضامنية التالية:
- كلمة جبهة التحرير الفلسطينية ألقاها عضو المكتب السياسي للجبهة عباس الجمعة.
- كلمة الحزب الشيوعي اللبناني ألقاها عضو اللجنة المركزية للحزب الأسير المحرر كايد بندر .
- كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ألقاها عضو قيادتها سمير الأسمر .
- كلمة رفاق أحمد سعدات، كلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ألقاها عضو اللجنة المركزية لفرع لبنان ومسؤول منطقة صيدا عبد الله الدنان .
وأشادت الكلمات بصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني في مواجهة آلة الإجرام الصهيوني، كما أشادت بصمود القائد الوطني أحمد سعدات في مواجهة الجلادين الصهاينة إلى جانب الآلاف من أسرى شعبنا في سجون الاحتلال .
وعبر المتحدثون عن اعتزازهم بالجبهة الشعبية وثوارها الذين تمكنوا من الوصول إلى قلب القدس المحتلة وتصفية أحد أبرز رموز التطرف والعنصرية وزير السياحة الصهيوني رحبعام زئيفي رداً على اغتيال الأمين العام للجبهة الشهيد القائد أبوعلي مصطفى .
وأدانت الكلمات التفجيرات المتنقلة التي تتعرض لها العديد من المناطق اللبنانية، وطالبوا بتحصين الساحة في مواجهة المؤامرات الهادفة إلى بث التفرقة والفتنة خدمة لمصالح العدو الصهيوني .
وندد المتحدثون بالسياسة الأميركية المنحازة بالمطلق لمصلحة دولة الكيان الغاصب، وطالبت الكلمات القيادة الفلسطينية بالصمود في وجه الضغوطات الأميركية ووقف المفاوضات العبثية فوراً والتمسك بخيار المقاومة الشاملة وفي مقدمتها المقاومة المسلحة .
كما طالبت المؤسسات الدولية بالعمل الجاد للإفراج عن الأسرى باعتبارهم أسرى الدفاع عن الحرية .
وعبرت الكلمات عن التضامن مع أبناء شعبنا الفلسطيني في سوريا الذين يعيشون اليوم في ظروف بالغة القسوة وطالبت القيادة الفلسطينية وكل الجهات ذات الصلة بالعمل الفوري لتخفيف معاناة شعبنا، مؤكدة على ضرورة انسحاب المسلحين من مخيم اليرموك وفتح ممر امن وتأمين المستلزمات الانسانية الضرورية لأبناء شعبنا في المخيم . والحفاظ على المخيم واهله لحين العودة الى فلسطين .
هذا وتلقت الجبهة العديد من برقيات التضامن مع أحمد سعدات ورفاقه الأسرى في سجون العدو.
haلمناسبة الذكرى السنوية الثانية عشر لاعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القائد الوطني أحمد سعدات على أيدي أجهزة السلطة الفلسطينية، أقامت الجبهة لقاءً تضامنياً مع سعدات والأسرى البواسل في سجون الاحتلال في قاعة دير القاسي في مخيم الرشيدية جنوب مدينة صور .
وحضر اللقاء ممثلون عن كافة الفصائل الفلسطينية والأحزاب اللبنانية واللجان والاتحادات الشعبية، والهيئات النسائية والفاعليات الإجتماعية والأهلية والثقافية وحشد من أبناء المخيم.
قدم للكلمات سكرتير منظمة الشبيبة الفلسطينية في صور إيهاب حمود مرحباً بالحضور لمشاركتهم وتضامنهم مع أسرى شعبنا البواسل في سجون الاحتلال، واستهل اللقاء بالنشيدين الوطنيين اللبناني والفلسطيني وألقيت خلال اللقاء الكلمات التضامنية التالية:
- كلمة جبهة التحرير الفلسطينية ألقاها عضو المكتب السياسي للجبهة عباس الجمعة.
- كلمة الحزب الشيوعي اللبناني ألقاها عضو اللجنة المركزية للحزب الأسير المحرر كايد بندر .
- كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ألقاها عضو قيادتها سمير الأسمر .
- كلمة رفاق أحمد سعدات، كلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ألقاها عضو اللجنة المركزية لفرع لبنان ومسؤول منطقة صيدا عبد الله الدنان .
وأشادت الكلمات بصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني في مواجهة آلة الإجرام الصهيوني، كما أشادت بصمود القائد الوطني أحمد سعدات في مواجهة الجلادين الصهاينة إلى جانب الآلاف من أسرى شعبنا في سجون الاحتلال .
وعبر المتحدثون عن اعتزازهم بالجبهة الشعبية وثوارها الذين تمكنوا من الوصول إلى قلب القدس المحتلة وتصفية أحد أبرز رموز التطرف والعنصرية وزير السياحة الصهيوني رحبعام زئيفي رداً على اغتيال الأمين العام للجبهة الشهيد القائد أبوعلي مصطفى .
وأدانت الكلمات التفجيرات المتنقلة التي تتعرض لها العديد من المناطق اللبنانية، وطالبوا بتحصين الساحة في مواجهة المؤامرات الهادفة إلى بث التفرقة والفتنة خدمة لمصالح العدو الصهيوني .
وندد المتحدثون بالسياسة الأميركية المنحازة بالمطلق لمصلحة دولة الكيان الغاصب، وطالبت الكلمات القيادة الفلسطينية بالصمود في وجه الضغوطات الأميركية ووقف المفاوضات العبثية فوراً والتمسك بخيار المقاومة الشاملة وفي مقدمتها المقاومة المسلحة .
كما طالبت المؤسسات الدولية بالعمل الجاد للإفراج عن الأسرى باعتبارهم أسرى الدفاع عن الحرية .
وعبرت الكلمات عن التضامن مع أبناء شعبنا الفلسطيني في سوريا الذين يعيشون اليوم في ظروف بالغة القسوة وطالبت القيادة الفلسطينية وكل الجهات ذات الصلة بالعمل الفوري لتخفيف معاناة شعبنا، مؤكدة على ضرورة انسحاب المسلحين من مخيم اليرموك وفتح ممر امن وتأمين المستلزمات الانسانية الضرورية لأبناء شعبنا في المخيم . والحفاظ على المخيم واهله لحين العودة الى فلسطين .
هذا وتلقت الجبهة العديد من برقيات التضامن مع أحمد سعدات ورفاقه الأسرى في سجون العدو.