أبا مازن الرئيس الثابت على الثوابت - عـلـي عــريـقـات
ليست هذة المرة الأولى التي يتم فيها توجيه تهديد لفخامة رئيس دولة فلسطين الرئيس محمود عباس"أبومازن"و للقيادة والشعب الفلسطيني
من جانب المسئولين الإسرائيليين والتهديد الجديدلتسيبي ليفني، وهذا التهديد ليس الأول".
فهذة هذه التصريحات بمثابة تحذيروخطيرة ويجب توخي الحيطة والحذر فهاذا عدو ومايقلقهم هو تمسك الرئيس بالثوابت الوطنية إن جهود سيادة الرئيس قد تكللت بالنجاح، فبات العالم أجمع على دراية تامة بالقضية الفلسطينية وبالظلم الواقع عليها، وبحتمية حل هذه القضية حلاً عادلاً ومنصفاً.
فنحن شعب تحت الاحتلال ونعاني الأمرين من هذا المحتل .أن ما يقلق العدو اليوم هي تلك العقلانية السياسية التي يمثلها الرئيس أبو مازن .إن التوجه إلى الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية لم يأتي من فراغ لقد آن الاوان لإنهاء حقبة مريرة من الزمن مازال يعيشها الشعب الفلسطيني .
قال فخامة السيد الرئيس محمود عباس.. انا ذاهب للأمم المتحدة لأحمل أمالكم , وأحلامكم , وطموحاتكم , وعذاباتكم ورؤيتكم الى المستقبل وحاجتكم المُلحة الى دولةٍ فلسطينية مستقلة.
إن جهود سيادة الرئيس تأتي استكمالاً لجهود الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات لتحقيق حلمه وحلم الشعب الفلسطيني كافة داخل وخارج الوطن
بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف فهذه فلسطين قضية أمة، والحمل ثقيل والأمانة كبيرة فأنتم سيدي الرئيس القادرون علي حمل الأمانة وإكمال المشوار وبإرادتكم وعزيمتكم سننتصر سيدي الشهيد أبا عمار، نقول لك ان أبا مازن وهو اثبت انه خير خلف لخير سلف
haمن جانب المسئولين الإسرائيليين والتهديد الجديدلتسيبي ليفني، وهذا التهديد ليس الأول".
فهذة هذه التصريحات بمثابة تحذيروخطيرة ويجب توخي الحيطة والحذر فهاذا عدو ومايقلقهم هو تمسك الرئيس بالثوابت الوطنية إن جهود سيادة الرئيس قد تكللت بالنجاح، فبات العالم أجمع على دراية تامة بالقضية الفلسطينية وبالظلم الواقع عليها، وبحتمية حل هذه القضية حلاً عادلاً ومنصفاً.
فنحن شعب تحت الاحتلال ونعاني الأمرين من هذا المحتل .أن ما يقلق العدو اليوم هي تلك العقلانية السياسية التي يمثلها الرئيس أبو مازن .إن التوجه إلى الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية لم يأتي من فراغ لقد آن الاوان لإنهاء حقبة مريرة من الزمن مازال يعيشها الشعب الفلسطيني .
قال فخامة السيد الرئيس محمود عباس.. انا ذاهب للأمم المتحدة لأحمل أمالكم , وأحلامكم , وطموحاتكم , وعذاباتكم ورؤيتكم الى المستقبل وحاجتكم المُلحة الى دولةٍ فلسطينية مستقلة.
إن جهود سيادة الرئيس تأتي استكمالاً لجهود الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات لتحقيق حلمه وحلم الشعب الفلسطيني كافة داخل وخارج الوطن
بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف فهذه فلسطين قضية أمة، والحمل ثقيل والأمانة كبيرة فأنتم سيدي الرئيس القادرون علي حمل الأمانة وإكمال المشوار وبإرادتكم وعزيمتكم سننتصر سيدي الشهيد أبا عمار، نقول لك ان أبا مازن وهو اثبت انه خير خلف لخير سلف