حرس الرئيس القائد محمود عباس عامل من عوامل نجاح مهرجان العرسان امس - هشام ساق الله
منذ اللحظات الاولى للتحضير للعرس الجماعي كان ابناء حرس الرئيس القائد العام محمود عباس متواجدين ومستنفرين ويعملوا بصمت وبزي مدني بتعليمات من قادتهم بان يتم عمل كل مايمكن عمله لانجاح هذا وتامين النظام والامن ومساعدة كل المحتاجين .
انتشروا بملابس مدنية وكانوا في قمة تانقهم ولبسهم وكانوا يعملوا بصمت ينتشروا بين المواطنين ويعملوا بهدوء مع بعضهم البعض ضمن مجموعات يتلقوا التعليمات من مسئولينهم بدون نجوم وبدون رتب وكلفوا انفسهم بهذه المهمه حتى ينجحوا حفل العرسان الذي يريده الرئيس محمود عباس .
دائما وراء كل عمل مجموعه تعمل بصمت بدون ضجيج وهكذا كان عناصر حرس الرئيس احد عناوين نجاح العرس الوطني الكبير وكانوا يقفوا وينتشروا بكل مكان بدون أي امكانيات ويتابعوا كل اشكاليه وازدحام وينهو كل شيء باحترام وادب وثقه عاليه .
ساعدوا كبار السن من رجال ونساء والمعاقين من الدخول الى مكان الحفل وكانوا يتابعوا الاطفال خوفا من الخروج الى الشارع وساعدوا بفرض نظام حول مكان العرس وتسهيل حركة المرور بطريقه هادئه ونظاميه بدون ان ينتبه لهم احد وجلبوا كراسي لكل من يرد كرسي وخاصه المرضى والكبار .
استقبل قادتهم الضيوف وكبار المدعوين من قادة الحركه الوطنيه والاسلاميه وكوادر فتح واجلسوهم في اماكن مخصصه بصمت وبدون ضجيج فلازالت الوجه معروفه ومالوفه وكانهم لازالوا بالمهمه منذ سبع سنوات .
كيف لا وهم ابناء حركة فتح ونشطاء في كل المواقع التنظيميه يعملوا بصمت ويشاركوا بكل النشاطات التنظيميه بمختلف المستويات في كل المناطق والاقاليم التنظيميه بالمكاتب الحركيه والشبيبه تجدهم في كل مكان عنوان للانضباط والالتزام والعطاء بلا حدود .
كل الاحترام لهؤلاء الاوفياء للرئيس القائد العام محمود عباس والذين يضعوا انفسهم في مقدمة ابناء شعبنا وعلى كل الاحداث وهو على استعداد لعمل كل من مايطلب منهم ويكلفوا به في أي لحظه من اللحظات .
فرحوا وغنوا ورقصوا ودبكو الدبكه الشعبيه ولوحوا بالرايات الفتحاويه والاعلام الفلسطينيه وزينوا المكان وكانوا هم عنصر من عناصر الفرح الكبير الذي حدث في هذه الليله الجميله الرائعه وامنوا خروج كل الحضور الكبير وعادوا الى بيوتهم بعد ان نفذوا مهمتهم .
لهم منا كل الحب والاحترام والتقدير هؤلاء ابناء الفتح الميامين رجال حرس الرئيس القائد محمود عباس وهم من سيكلفوا بالمهام الصعبه القادمه والتي تضمن ترسيخ المصالحه الفلسطينيه وادارة معبر رفح مستقبلا .
haانتشروا بملابس مدنية وكانوا في قمة تانقهم ولبسهم وكانوا يعملوا بصمت ينتشروا بين المواطنين ويعملوا بهدوء مع بعضهم البعض ضمن مجموعات يتلقوا التعليمات من مسئولينهم بدون نجوم وبدون رتب وكلفوا انفسهم بهذه المهمه حتى ينجحوا حفل العرسان الذي يريده الرئيس محمود عباس .
دائما وراء كل عمل مجموعه تعمل بصمت بدون ضجيج وهكذا كان عناصر حرس الرئيس احد عناوين نجاح العرس الوطني الكبير وكانوا يقفوا وينتشروا بكل مكان بدون أي امكانيات ويتابعوا كل اشكاليه وازدحام وينهو كل شيء باحترام وادب وثقه عاليه .
ساعدوا كبار السن من رجال ونساء والمعاقين من الدخول الى مكان الحفل وكانوا يتابعوا الاطفال خوفا من الخروج الى الشارع وساعدوا بفرض نظام حول مكان العرس وتسهيل حركة المرور بطريقه هادئه ونظاميه بدون ان ينتبه لهم احد وجلبوا كراسي لكل من يرد كرسي وخاصه المرضى والكبار .
استقبل قادتهم الضيوف وكبار المدعوين من قادة الحركه الوطنيه والاسلاميه وكوادر فتح واجلسوهم في اماكن مخصصه بصمت وبدون ضجيج فلازالت الوجه معروفه ومالوفه وكانهم لازالوا بالمهمه منذ سبع سنوات .
كيف لا وهم ابناء حركة فتح ونشطاء في كل المواقع التنظيميه يعملوا بصمت ويشاركوا بكل النشاطات التنظيميه بمختلف المستويات في كل المناطق والاقاليم التنظيميه بالمكاتب الحركيه والشبيبه تجدهم في كل مكان عنوان للانضباط والالتزام والعطاء بلا حدود .
كل الاحترام لهؤلاء الاوفياء للرئيس القائد العام محمود عباس والذين يضعوا انفسهم في مقدمة ابناء شعبنا وعلى كل الاحداث وهو على استعداد لعمل كل من مايطلب منهم ويكلفوا به في أي لحظه من اللحظات .
فرحوا وغنوا ورقصوا ودبكو الدبكه الشعبيه ولوحوا بالرايات الفتحاويه والاعلام الفلسطينيه وزينوا المكان وكانوا هم عنصر من عناصر الفرح الكبير الذي حدث في هذه الليله الجميله الرائعه وامنوا خروج كل الحضور الكبير وعادوا الى بيوتهم بعد ان نفذوا مهمتهم .
لهم منا كل الحب والاحترام والتقدير هؤلاء ابناء الفتح الميامين رجال حرس الرئيس القائد محمود عباس وهم من سيكلفوا بالمهام الصعبه القادمه والتي تضمن ترسيخ المصالحه الفلسطينيه وادارة معبر رفح مستقبلا .