فتح لا تقبل القسمة على شيء - محمد العابد
في المسيرة المظفرة لحركة فتح وخصوصيتها من دون اخواتها من الفصائل والتنظيمات الفلسطينية وايمان وقناعة قيادتها وكل ابنائها وكوادرها وانصارها، بان استقلالية القرار الوطني
الفلسطيني نابعة عن وعي من اسسها بان استقلالية القرار تعني حرية الراي وخدمة الوطن والقضية بعيدا عن التجاذبات او تحقيقا لغايات اي احد غير شعبنا وخدمة قضيته .
وان المحرك الوحيد للحركة وتقدمها وحضورها هو مصلحة شعبنا قبل وبعد اي شيء سواها. فعبرت عن الشعب ومنحته هويته واستعادت حضوره ومكانته .
فكانت الحرب قد فتحت مبكرا على فتح ..ولم يستطيعوا ثنيها اوتفريغها من مضونها ولا حتى انتزاعها كفكرة من عقول وضمائر شعبنا .
فكانت وما تزال وستبقى صاحبة بوصلة تشير الى القدس فقط .
فتكررت المحاولات لكسرها وخلخلة بنيانها ولكنها صمدت وستبقى نقية طاهرة طازجه المحاولات المبكرة لشق فتح فشلت والمحاولات اللاحقة فشلت ايضا وستفشل الان وغدا وبعد غد . فنحن اجتمعنا في فتح على الفكرة والتففنا حول مبادىء وقيم طاهرة تتناغم مع ثقافتنا وتلبي حاجتنا وتعبر عما نحن فيه وتنسجم مع طموحاتنا واحلامنا . هي هكا فتح ابنة فلسطين الحرة بكل موضوعيتها وثقافتها ومنبتها وتربيتها وطموحاتها . حاولوا شق صفها مرة واثنتين وثلاثة ...وكلهم فشلوا ..واسالوا من انشق اين هو الان ؟؟؟؟ واليوم يجري تسريب هنا وهناك وحديث هنا وهناك ايضا ومحاولات هنا وهناك ايضا ..وكانهم تناسوا او اغفلوا ماهية فتح ومن تكون !!!
فتح العصية على الانكسار والتهميش والقسمة والتدجين .
فهي ضمير شعبنا ونبراسه وعنوان صموده وكبرياءه وحضوره .
تنسجم مع ذاتها وتعي دورها وتؤكد حضورها في الزمان والمكان الوطني والقومي والانساني دون تردد وبلا تلكؤ او ارتجاف .
وتمضي نحو الاهداف بكل مسؤولية وارادة لا تنكسر .
هي فتح الواحدة الموحدة شامخة تمضي خلف قائدها لتحقيق اهداف شعبنا وتجسيد ثوابته بكل الوعي والحكمة والاقتدار .
وعلى الذين لم يختبروا فتح .زالاستفادة من تجارب الاخرين ..
ولا تختبروا فتح مرة اخرى ولا تصطادوا في بحرها فانها المعطاءة دوما العصية على التراجع والقسمة والانكسار
haالفلسطيني نابعة عن وعي من اسسها بان استقلالية القرار تعني حرية الراي وخدمة الوطن والقضية بعيدا عن التجاذبات او تحقيقا لغايات اي احد غير شعبنا وخدمة قضيته .
وان المحرك الوحيد للحركة وتقدمها وحضورها هو مصلحة شعبنا قبل وبعد اي شيء سواها. فعبرت عن الشعب ومنحته هويته واستعادت حضوره ومكانته .
فكانت الحرب قد فتحت مبكرا على فتح ..ولم يستطيعوا ثنيها اوتفريغها من مضونها ولا حتى انتزاعها كفكرة من عقول وضمائر شعبنا .
فكانت وما تزال وستبقى صاحبة بوصلة تشير الى القدس فقط .
فتكررت المحاولات لكسرها وخلخلة بنيانها ولكنها صمدت وستبقى نقية طاهرة طازجه المحاولات المبكرة لشق فتح فشلت والمحاولات اللاحقة فشلت ايضا وستفشل الان وغدا وبعد غد . فنحن اجتمعنا في فتح على الفكرة والتففنا حول مبادىء وقيم طاهرة تتناغم مع ثقافتنا وتلبي حاجتنا وتعبر عما نحن فيه وتنسجم مع طموحاتنا واحلامنا . هي هكا فتح ابنة فلسطين الحرة بكل موضوعيتها وثقافتها ومنبتها وتربيتها وطموحاتها . حاولوا شق صفها مرة واثنتين وثلاثة ...وكلهم فشلوا ..واسالوا من انشق اين هو الان ؟؟؟؟ واليوم يجري تسريب هنا وهناك وحديث هنا وهناك ايضا ومحاولات هنا وهناك ايضا ..وكانهم تناسوا او اغفلوا ماهية فتح ومن تكون !!!
فتح العصية على الانكسار والتهميش والقسمة والتدجين .
فهي ضمير شعبنا ونبراسه وعنوان صموده وكبرياءه وحضوره .
تنسجم مع ذاتها وتعي دورها وتؤكد حضورها في الزمان والمكان الوطني والقومي والانساني دون تردد وبلا تلكؤ او ارتجاف .
وتمضي نحو الاهداف بكل مسؤولية وارادة لا تنكسر .
هي فتح الواحدة الموحدة شامخة تمضي خلف قائدها لتحقيق اهداف شعبنا وتجسيد ثوابته بكل الوعي والحكمة والاقتدار .
وعلى الذين لم يختبروا فتح .زالاستفادة من تجارب الاخرين ..
ولا تختبروا فتح مرة اخرى ولا تصطادوا في بحرها فانها المعطاءة دوما العصية على التراجع والقسمة والانكسار