د.غنام تكرم الشاعرة والأديبة المقدسية رانيا حاتم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
كرمت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام الشاعرة والأديبة المقدسية رانيا حاتم والتي أصدرت كتابها الأول همسات وترية مؤخرا حيث يتناول الظّلم والمعاناة الناجمة عن الإحتلال للمقدسيين بشكل خاص والشّعب الفلسطيني بشكل عام عبر قصائد تجسد الصمود، ومشاعر المرأة المقدسية كشقيقة وأم وابنة وزوجة ومناضلة ومرابطة.
وأكدت غنام أن هذا التركيم يأتي للتأكيد على أن الكلمة الفلسطينية والصوت الفلسطيني لن يندثر، معتبرة إقتحام الإحتلال نادي جبل الزيتون ومنعهم إقامة حفل التوقيع لكتاب الشاعرة حاتم محاولة متكررة للإحتلال لكتم الصوت الفلسطيني خصوصا في القدس العاصمة الأبدية لشعبنا ومؤسساتها المرابطة، مبرقة بتحيات فخرها واعتزازها لأهلنا المرابطين في القدس والمدافعين عن ثراها الطاهر.
واعتبرت المحافظ أن المرأة الفلسطينية استطاعت أن تثبت نفسها في كافة المجالات وأن المحافظة تفخر وتدعم المبعدعين والمبدعات على كافة المستويات، مؤكدة أن شعبا يملك عقولا بشرية نيرة وإرادة وإبداع هو شعب يستحق الحياة ولن يهزم.
من جانبها شكرت الشاعرة المحافظ غنام لدعمها مؤكدة أنها نموذجا متميزا للمرأة الفلسطينية، لافتة إلى قربها من أبناء شعبنا وهمومهم ومكانتها المتميزة في قلوب الناس.
يذكر أنّ الشّاعرة المقدسية رانيا من مواليد جبل الزّيتون شرق مدينة القدس، وقد بدأت بكتابة الشّعر وهي بعمر 12 عاماً وتعرضت لظروف صعبة في حياتها أجبرتها على ترك الدّراسة ست سنوات ولكنها عادت وأكملت تعليمها وكان القلم رفيق حياتها طوال سنين بُعدها عن مقاعد التّعليم .
haكرمت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام الشاعرة والأديبة المقدسية رانيا حاتم والتي أصدرت كتابها الأول همسات وترية مؤخرا حيث يتناول الظّلم والمعاناة الناجمة عن الإحتلال للمقدسيين بشكل خاص والشّعب الفلسطيني بشكل عام عبر قصائد تجسد الصمود، ومشاعر المرأة المقدسية كشقيقة وأم وابنة وزوجة ومناضلة ومرابطة.
وأكدت غنام أن هذا التركيم يأتي للتأكيد على أن الكلمة الفلسطينية والصوت الفلسطيني لن يندثر، معتبرة إقتحام الإحتلال نادي جبل الزيتون ومنعهم إقامة حفل التوقيع لكتاب الشاعرة حاتم محاولة متكررة للإحتلال لكتم الصوت الفلسطيني خصوصا في القدس العاصمة الأبدية لشعبنا ومؤسساتها المرابطة، مبرقة بتحيات فخرها واعتزازها لأهلنا المرابطين في القدس والمدافعين عن ثراها الطاهر.
واعتبرت المحافظ أن المرأة الفلسطينية استطاعت أن تثبت نفسها في كافة المجالات وأن المحافظة تفخر وتدعم المبعدعين والمبدعات على كافة المستويات، مؤكدة أن شعبا يملك عقولا بشرية نيرة وإرادة وإبداع هو شعب يستحق الحياة ولن يهزم.
من جانبها شكرت الشاعرة المحافظ غنام لدعمها مؤكدة أنها نموذجا متميزا للمرأة الفلسطينية، لافتة إلى قربها من أبناء شعبنا وهمومهم ومكانتها المتميزة في قلوب الناس.
يذكر أنّ الشّاعرة المقدسية رانيا من مواليد جبل الزّيتون شرق مدينة القدس، وقد بدأت بكتابة الشّعر وهي بعمر 12 عاماً وتعرضت لظروف صعبة في حياتها أجبرتها على ترك الدّراسة ست سنوات ولكنها عادت وأكملت تعليمها وكان القلم رفيق حياتها طوال سنين بُعدها عن مقاعد التّعليم .