المستشار بسيسو : القضية الفلسطينية تحظى بإجماع عربي ودولي
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
وصل مساء الأمس لأرض الوطن المستشار/سلامة عمر بسيسو نائب نقيب المحامين والأمين العام المساعد لإتحاد المحامين العرب قطاع غزة بعد مشاركته في مؤتمر الدوحة التنموي الدولي الأول وفعاليات المكتب الدائم لإتحاد المحامين العرب الذي عقد في القاهرة تحت رعاية دولة فلسطين يومي 2و3مارس الجاري بحضور كثيف من نقباء المحامين العرب وقامات هامه من الشخصيات العدلية والقانونية الهامة على صعيد الوطن العربي.
وقال المستشار/سلامة عمر بسيسو إن القضية الفلسطينية بكافة أركانها تحظى باهتمام كبير على الصعيد الشعبي و النقابي معللا ذلك بأن الوضع الصعب الذي تمر به القضية الفلسطينية أصبح المادة الدسمة التي يتم تناولها في أي محفل دولي أو عربي وأضاف بسيسو إن ثورة المعلوماتية وسهولة التواصل بين المجتمعات جعل الرابط بين معاناة الشعب الفلسطيني والشعوب الأخرى سهلة وبسيطة داعيا استثمار كافة وسائل الاتصال لحشد التأييد لفلسطين.
وأضاف بسيسو إن تواجد فلسطين في المحافل الدولية يعطيها فرصة هامه في التشبيك بينها وبين مناصرين القضية الفلسطينية وهذا ماحدث في مؤتمر الدوحة الدولي الذي شارك به العديد من الشخصيات الدولية والعربية المؤثرة و حصل وفد فلسطين المشارك على فرصة لتحدث عن صعوبات وعوائق التنمية في فلسطين والعراقيل التي تمنع الاستمرار بالخطط التي تضعها القيادة من أجل الارتقاء بالمجتمع تنمويا وذلك بفعل ممارسات المحتل الذي يمارس سياسية التضييق على الشعب الفلسطيني بكل محاور الحياة.
وتطرق المستشار بسيسو حول فعاليات المكتب الدائم لإتحاد المحامين العرب والذي عقد لأول مرة منذ تأسيسه برعاية دولة فلسطين ورئاسة نقابة المحامين الفلسطينيين والذي عقد بالقاهرة قبل أسبوع بمشاركة نقباء المحامين العرب وأعضاء مجالس المحامين والأمناء المساعدون على مدار يومي انعقاد المكتب نقاشات وحوارات ساخنة وجادة تطرقت بصورة معمقة حول القضية الفلسطينية وخاصة الأسرى والقدس والحصار المفروض على غزة وأيضا الضفة وأضاف إن المحامون العرب بكل البلدان العربية سوف يستنهضون قواهم القانونية والشعبية لكشف ممارسات الاحتلال بحق الأسرى البواسل وتهويد القدس مؤكدا أن رئاسة نقابة المحامين لاجتماع المكتب الدائم كانت علامة جديدة ومميزة في إطار الحشد النقابي العربي لفلسطين.
وتمنى المستشار بسيسو من الله عز وجل أن توحد صفوف القيادة الفلسطينية من أجل أن نكون جبهة واحد محتشدة ضد الاحتلال وذلك لاستثمار حجم المؤيدين والمناصرين للقضية الفلسطينية التي هي احد أهم الوسائل لدعم ونصرة فلسطين .
haوصل مساء الأمس لأرض الوطن المستشار/سلامة عمر بسيسو نائب نقيب المحامين والأمين العام المساعد لإتحاد المحامين العرب قطاع غزة بعد مشاركته في مؤتمر الدوحة التنموي الدولي الأول وفعاليات المكتب الدائم لإتحاد المحامين العرب الذي عقد في القاهرة تحت رعاية دولة فلسطين يومي 2و3مارس الجاري بحضور كثيف من نقباء المحامين العرب وقامات هامه من الشخصيات العدلية والقانونية الهامة على صعيد الوطن العربي.
وقال المستشار/سلامة عمر بسيسو إن القضية الفلسطينية بكافة أركانها تحظى باهتمام كبير على الصعيد الشعبي و النقابي معللا ذلك بأن الوضع الصعب الذي تمر به القضية الفلسطينية أصبح المادة الدسمة التي يتم تناولها في أي محفل دولي أو عربي وأضاف بسيسو إن ثورة المعلوماتية وسهولة التواصل بين المجتمعات جعل الرابط بين معاناة الشعب الفلسطيني والشعوب الأخرى سهلة وبسيطة داعيا استثمار كافة وسائل الاتصال لحشد التأييد لفلسطين.
وأضاف بسيسو إن تواجد فلسطين في المحافل الدولية يعطيها فرصة هامه في التشبيك بينها وبين مناصرين القضية الفلسطينية وهذا ماحدث في مؤتمر الدوحة الدولي الذي شارك به العديد من الشخصيات الدولية والعربية المؤثرة و حصل وفد فلسطين المشارك على فرصة لتحدث عن صعوبات وعوائق التنمية في فلسطين والعراقيل التي تمنع الاستمرار بالخطط التي تضعها القيادة من أجل الارتقاء بالمجتمع تنمويا وذلك بفعل ممارسات المحتل الذي يمارس سياسية التضييق على الشعب الفلسطيني بكل محاور الحياة.
وتطرق المستشار بسيسو حول فعاليات المكتب الدائم لإتحاد المحامين العرب والذي عقد لأول مرة منذ تأسيسه برعاية دولة فلسطين ورئاسة نقابة المحامين الفلسطينيين والذي عقد بالقاهرة قبل أسبوع بمشاركة نقباء المحامين العرب وأعضاء مجالس المحامين والأمناء المساعدون على مدار يومي انعقاد المكتب نقاشات وحوارات ساخنة وجادة تطرقت بصورة معمقة حول القضية الفلسطينية وخاصة الأسرى والقدس والحصار المفروض على غزة وأيضا الضفة وأضاف إن المحامون العرب بكل البلدان العربية سوف يستنهضون قواهم القانونية والشعبية لكشف ممارسات الاحتلال بحق الأسرى البواسل وتهويد القدس مؤكدا أن رئاسة نقابة المحامين لاجتماع المكتب الدائم كانت علامة جديدة ومميزة في إطار الحشد النقابي العربي لفلسطين.
وتمنى المستشار بسيسو من الله عز وجل أن توحد صفوف القيادة الفلسطينية من أجل أن نكون جبهة واحد محتشدة ضد الاحتلال وذلك لاستثمار حجم المؤيدين والمناصرين للقضية الفلسطينية التي هي احد أهم الوسائل لدعم ونصرة فلسطين .