من لا يدعم الرئيس (لا يدعم) فلسطين - احمد دغلس
مقولة تكررت فى الأيام الأخيرة سجل لتصبح قولا وطنيا ضروريا فى مضت هذه الأيام ... مقولة تنبنتها الشخصيات الوطنية الفلسطينية في الشتات ألأوروبي "" لجنة التنسيق الفلسطينية الأورووبية "" إضافة الى فلسطينيو الدنمارك في معركة الثوابت الفلسطينية ... وغدا في شوارع مدن الوطن .. مقولة تعني (ليس) الشخصنة، وإنما ما يمثله السيد الرئيس الفلسطيني من تحدي وعزم وثبات (قد) يراه البعض الاخر المتربص بأنه الخطر، كاشفا عورات التزوير والتسويف بكل مراحل الإنتماء ...؟! يتداول البعض من هنا من بيننا ومن هناك من خلال الطرف الأخر شائعات وملامح افلاس سياسي يعتقد بأنه ينال من الرئيس الفلسطيني محمود عباس بما انه العارف اليقين ان (نيل) الرئيس هو النيل الحقيقي لما يمثله الرئيس من شعب يناضل من عقود طويلة (ليس) نضال الترف والترفيع وإنما نضال العودة والحفاظ على ما تبقى ولو (مؤقتا) من الوطن.
ما قاله السيد الرئيس من قول امام المجلس الثوري بالأمس انه بعام "79 "من العمر وأنه لم ولن يحيد قيد انمله عن تطلعات شعبه وعن الثوابت الوطنية الفلسطينية بسنواته النضالية الطويلة جدا،،، مقولة وصلت الى كل بيت وفرد ... مقولة برأيي تعبر عن (مرارة) ورسالة واضحة لهؤلاء ..؟! رسالة الرئيس الى من لا يعرف ويعرف الرئيس ..؟ عرفنا الرئيس ابو مازن منذ عهد طويل منذ عشرات السنين بما ينوف عن نصف قرن، من دمشق الى هنا فلسطين وما بينهما من محطات كثيرة ... عرفنا به الإستقامة والصدق والشفافية،،، ابو مازن لم يخطوا خطوة واحدة دون القرار الجماعي الملزم لحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية،،، تحمل الكثير (ظلما) لكنه حمل الوزر بحمل جمل الوطن ، لأنه ابن هذه القضية يعرف بالضبط ماذا يريد لا يكل ولا يكترث (إلا) لما هو وطني ... من لا يدعمه في هذه الأيام (لا) يدعم فلسطين. .. فلسطين كل الفلسطينيين.
كم اتشوق لأن ارى الساحات والشوارع وأن ارى .. اشاهد المدارس والجامعات وأن اسمع صوت الأصدقاء، الموظفين ... الحركيين، كوادر وعناصر الفصائل الوطنية وجميع الأخوة والأصدقاء المناضلين المتقاعدين العسكريين والمدنيين والفنانين الكتبة الصحفيين الشابات والشباب والجميع ولو لساعة واحدة تأييدا لفلسطين لرئيس الفلسطينيين كي ( يتمختر) السيد الرئيس هدية الشعب الفلسطيني له إكراما لما يمثله ويؤمن به يحمله وساما وكتابا يقرؤ منه على اوباما من ادبيات وحق الشعب العربي الفلسطيني،،، كم اتشوق لأن تصطف برقيات التاييد وشد العزيمة من جميع جاليات، تجمعات ... الشخصيات الوطنية في الوطن والشتات في وسائل الإعلام تأييدا ووقوفا الى جانب فلسطين جانب الرئيس قبل رحلته الى الولايات المتحدة الأمريكية، مهنئيه شاكرينه لصلابة موقفه و بحلول عامه الثمانين جلها إن لم يكن (كلها) كانت ولا تزال ملك نضال فلسطين والفلسطينيين .. اليس هكذا (هم) الفلسطينيين ..؟ ! .
haما قاله السيد الرئيس من قول امام المجلس الثوري بالأمس انه بعام "79 "من العمر وأنه لم ولن يحيد قيد انمله عن تطلعات شعبه وعن الثوابت الوطنية الفلسطينية بسنواته النضالية الطويلة جدا،،، مقولة وصلت الى كل بيت وفرد ... مقولة برأيي تعبر عن (مرارة) ورسالة واضحة لهؤلاء ..؟! رسالة الرئيس الى من لا يعرف ويعرف الرئيس ..؟ عرفنا الرئيس ابو مازن منذ عهد طويل منذ عشرات السنين بما ينوف عن نصف قرن، من دمشق الى هنا فلسطين وما بينهما من محطات كثيرة ... عرفنا به الإستقامة والصدق والشفافية،،، ابو مازن لم يخطوا خطوة واحدة دون القرار الجماعي الملزم لحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية،،، تحمل الكثير (ظلما) لكنه حمل الوزر بحمل جمل الوطن ، لأنه ابن هذه القضية يعرف بالضبط ماذا يريد لا يكل ولا يكترث (إلا) لما هو وطني ... من لا يدعمه في هذه الأيام (لا) يدعم فلسطين. .. فلسطين كل الفلسطينيين.
كم اتشوق لأن ارى الساحات والشوارع وأن ارى .. اشاهد المدارس والجامعات وأن اسمع صوت الأصدقاء، الموظفين ... الحركيين، كوادر وعناصر الفصائل الوطنية وجميع الأخوة والأصدقاء المناضلين المتقاعدين العسكريين والمدنيين والفنانين الكتبة الصحفيين الشابات والشباب والجميع ولو لساعة واحدة تأييدا لفلسطين لرئيس الفلسطينيين كي ( يتمختر) السيد الرئيس هدية الشعب الفلسطيني له إكراما لما يمثله ويؤمن به يحمله وساما وكتابا يقرؤ منه على اوباما من ادبيات وحق الشعب العربي الفلسطيني،،، كم اتشوق لأن تصطف برقيات التاييد وشد العزيمة من جميع جاليات، تجمعات ... الشخصيات الوطنية في الوطن والشتات في وسائل الإعلام تأييدا ووقوفا الى جانب فلسطين جانب الرئيس قبل رحلته الى الولايات المتحدة الأمريكية، مهنئيه شاكرينه لصلابة موقفه و بحلول عامه الثمانين جلها إن لم يكن (كلها) كانت ولا تزال ملك نضال فلسطين والفلسطينيين .. اليس هكذا (هم) الفلسطينيين ..؟ ! .