ازمة ورئيس- سعد ابو بكر
تلازمت الازمات بالمسؤولين وتلاطم البعض بالكلام والتصريحات ضد اي خطوات سياسية او اعلامية غير مفرقين بين التصريحات الاعلامية والسياسية والقرارات ، ويبقي المشكك هو نفسة لن يتقدم خطوة لانة لايقدم اي مشروع او رؤية او حل بديل ، ومن تواجد علي راس هرم دولة او تنظيم سياسي يفترض به التحرك وايجاد الحلول وادارة الوضع ولايكفي او كفي لعب دور المنظر المطبل لاي خطوات يقوم بها صاحب قرار جاد مطلع علي الخارطة السياسية العالمية بوضح تام وخطواته تدلل علي ذلك كالرئيس ابو مازن .
خبرنا الرئيس ابو مازن قديما رجل يحسب خطواتة ويتقدم ويستكمل الخطوات التي ستوصلنا للخلاص من الاحتلال ولا اعتقد انه يتراجع او يفرط ، كما نسمع ، فالمتابع لخطوات بناء المؤسسات واستكمالها كاساس للدولة تقريبا شبة مكتملة بشكل اكثر من جيد وربط الدولة العتيدة بالمحيط وما هو ابعد موجود كما هو الشكل الرسمي والقانوني للدولة الفلسطينية وبهذة التراتبية بالتقدم نحو الهدف لم تكن موجودة بشكل مؤسسي مدروس يوصلنا حين نتمسك بهذا الحبل القوي ( الرئيس ) الى الهدف المطلوب ، الى دولة فلسطينية بعاصمتها القدس ولا ارى غير ذلك بخطوات الرئيس ابو مازن ، والمطلوب تحرير انفسنا وتخليصها من هواجس توضع في عقولنا من اشخاص تراجعوا عن تقديم اي حل او رؤية حقيقية واقعية وطنية توصلنا للهدف ، وبرائي المتواضع بدات اتحسس بان السفينة التي يقودها الرئيس ابو مازن في خضم الامواج المتلاطمة من هنا وهناك تسير ثابته وبقوة نحو التحرر من الاحتلال ولا ينقصنا الا ابعاد من يهز السفينة من الداخل ، فالتاريخ يقول ان الشعب الفلسطيني لا يهوى الاراء والشعارات الرنانة السوداء ، ويرغب بان يري سطوع الشمس والتقدم في ضل من لايفرط وفي ضل من يقوده الى بر الامان ، وارى باذن الله ان بر الامان سنصله مع الرئيس ابو مازن .
من الفيس بوك
haخبرنا الرئيس ابو مازن قديما رجل يحسب خطواتة ويتقدم ويستكمل الخطوات التي ستوصلنا للخلاص من الاحتلال ولا اعتقد انه يتراجع او يفرط ، كما نسمع ، فالمتابع لخطوات بناء المؤسسات واستكمالها كاساس للدولة تقريبا شبة مكتملة بشكل اكثر من جيد وربط الدولة العتيدة بالمحيط وما هو ابعد موجود كما هو الشكل الرسمي والقانوني للدولة الفلسطينية وبهذة التراتبية بالتقدم نحو الهدف لم تكن موجودة بشكل مؤسسي مدروس يوصلنا حين نتمسك بهذا الحبل القوي ( الرئيس ) الى الهدف المطلوب ، الى دولة فلسطينية بعاصمتها القدس ولا ارى غير ذلك بخطوات الرئيس ابو مازن ، والمطلوب تحرير انفسنا وتخليصها من هواجس توضع في عقولنا من اشخاص تراجعوا عن تقديم اي حل او رؤية حقيقية واقعية وطنية توصلنا للهدف ، وبرائي المتواضع بدات اتحسس بان السفينة التي يقودها الرئيس ابو مازن في خضم الامواج المتلاطمة من هنا وهناك تسير ثابته وبقوة نحو التحرر من الاحتلال ولا ينقصنا الا ابعاد من يهز السفينة من الداخل ، فالتاريخ يقول ان الشعب الفلسطيني لا يهوى الاراء والشعارات الرنانة السوداء ، ويرغب بان يري سطوع الشمس والتقدم في ضل من لايفرط وفي ضل من يقوده الى بر الامان ، وارى باذن الله ان بر الامان سنصله مع الرئيس ابو مازن .
من الفيس بوك