فيديو .. أحمد عساف: الرئيس ابو مازن يحمل موقف الشعب الفلسطيني ويخوض معركة الشعب الفلسطيني
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استضاف برنامج حكي على المكشوف أحمد عساف الناطق باسم حركة فتح :
قال أحمد عساف :
• الرئيس ابو مازن يحمل موقف الشعب الفلسطيني، يعبر عن ارادة الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعودة.
• الرئيس ابو مازن صامد والرئيس ابو مازن يعبر عن موقف الإجماع الوطني الفلسطيني بكل وضوح وصلابة.
• بعض الاحزاب والفصائل للأسف من اليسار الذين لم يخرجوا عن هذا الدور ولو لمرة واحدة زمن الشهيد ياسر عرفات وحتى الان شككوا في ياسر عرفات وهو يخوض في معركة كامبديفد، والعالم كله شهد بصمود ياسر عرفات واليوم التاريخ يكرر نفسه للأسف من قبل الاشخاص بس مع الرئيس ابو مازن.
• يوجد عندنا نوع اخر من المعارضة (المعارضة الغير الوطنية) التي تمثلها حركة حماس التي دعت على افتراضات ان الرئيس ابو مازن قدم تنازلات لإيجاد بديل.
• انا احذر الجميع ان ينجر وراء هذه المعارضة، لان هذه المعارضة تلتقي من حيث تعلم او لا تعلم مع اهداف اسرائيلي، اسرائيلي تريد ان تضغط على ابو مازن.
• اسرائيل تمارس تهديدا شخصيا طال او وصل الى المس بحياة الرئيس ابو مازن، اسرائيل تضغط على ابو مازن من خلال اصدقاء اسرائيل في العالم او بعض النصائح من بعض الاصدقاء.
• تاريخ الرئيس ابو مازن وقبله الشهيد ياسر عرفات وحركة فتح والحركة الوطنية الفلسطينية تاريخ مليء في النضال وتضحيات والشهداء.
• انا بتقديري الرئيس ابو مازن لم يقدم هذه الرسالة الى الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني على قناعة وثقة في الرئيس ابو مازن.
• الرئيس ابو مازن يخوض معركة الشعب الفلسطيني بصفته رئيساً منتخبا لشعب الفلسطيني ورئيس منظمة التحرير ورئيس حركة التحرر الوطني الفلسطيني فتح.
• من الطبيعي ان في كل العالم عندما قائد الشعب يقود معركة ان يكون الشعب خلفه ويلتف حوله، ولكن للأسف بعض الظواهر الشواذ في الساحة الفلسطينية والذين تكلمنا عنهم ولا نريد ان نعطيهم اكبر من حجمهم.
• لا يوجد خلاف سياسي كل فصائل منظمة التحرير تريد دولة على حدود عام 67 وهذا ما يؤكده الرئيس ابو مازن ويعمل من اجل تحقيقه لليل نهار.
• حركة حماس الان موقفها دولة على حدود الرابع من حزيران عام 67.
• الذي مهد الى الانقسام هي اسرائيل، والحريص على بقاء الانقسام السياسي هي اسرائيل والسعيدة في وجوده هي اسرائيل، واكبر مستفيد من هذا الانقسام هي اسرائيل.
• الرئيس ابو مازن سأل سؤال مهم في نهاية الحديث عن المصالحة قال اذا استمرت حركة حماس في رفضها او تهربها من المصالحة ماذا ستفعلون؟ وجه هذا السؤال الى حركة فتح. وانا اوجه هذا السؤال الى المجموع الوطني الفلسطيني؟
• دحلان كان يتبوأ موقعا امنيا في قطاع غزة، كان مسئول جهاز الامن الوقائي، للأسف لم يستخدم السلطة وفقا للقانون احضر مجموعة حوله وبدأ باعمال شخصية، مورست الكثير من الممارسات في قطاع غزة بحق اهلنا اعتداءات جرائم قتل.
• في ظل السطوة الامنية وفي ظل الطريق والتعامل إلا اخلاقي الذي لايمت لأي قيم ولا اي قانون ولا اي مرجعية وفي ظل هذه اليد الطليقة وخصوصاً بعد عام 2000 وتدمير مقرات الاجهزة الامنية وحوصر ياسر عرفات ومنع من مغادرة مكتبه ارتكبت كل هذه الجرائم ( التي متهم بها محمد دحلان).
• لن يستطيع احد في قطاع غزة ان يتهم بشكل مباشر، لأنه باختصار شديد جرائم القتل المتهم بها محمد دحلان ويوجد العشرات انه اذا اي حد من اهل هذا الشخص تكلم سيكون مصيره من مصيره.
• دحلان بقي مهيمنا على قطاع غزة حتى عام 2007 في عام 2007 بعد ان حدث الانقلاب واستولت حماس على قطاع غزة ايضاُ كل هذه التهم التي هي بحق ابناء حركة فتح لم يستطيعوا ان يذهبوا ويقدموا شكوى بشكل رسمي لأنها جاءت سلطة انقلاب على غزة لم يريدوا ان يشكوا.
• لم يستطيع احد ان يقدم شكوى ضد دحلان إلا بعد ان تم اصدار قرار بان يقدم استقالته او يفصل من الحركة، بدأ الناس يذهبوا ويقدمون شكاوي رسمية ضد في سرقة المعابر والرمل وغيرها.
• الشهيد ياسر عرفات توفي وهو يقول عن دحلان " جاسوس" .ابو عمار هكذا وصف دحلان وخالد اسلام وغيرهم من هذه العصابة التي حاولت ان تصفي القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني.
• الرئيس ابو مازن وضح في كلامه انه كان دحلان وعصابته شركاء لحركة حماس لغاية قبل الانقلاب بشهر واحد وكان الواسطة ابن نزار ريان، وعندما تمكنت حركة حماس وضمنت ان تنفذ الانقلاب قالت له اخرج الى الخارج نحن لسنا بحاجة لك، والدليل على ذلك انه غادر هو وكل عاصبته من قطاع غزة من غير ان يمس اي احد منهم.
• الفترة التي استشهد بها صلاح شحادة كانت حركة حماس شريكه هي ودحلان وكانوا يتبادلون كل شيء وبتالي كان هناك تنسيق، الدليل على ذلك ان هذه الشراكه جددت الان.هو صلاح البردويل الذي يخرج ويقول عن لجنة تحقيق هو له عين يتكلم قبل كم من شهر كان في ضيافة معزز مكرم عند دحلان في ابو ظبي والصور موجودة ولو اعرف انك تريد ان تسأل هذا السؤال كان عرضناها على شاشات التلفزيون.
• رئيس الجمعية ( التكافل) التي يرأسها دحلان وجماعته امين سرها صلاح البردويل هذه الجمعية موجودة الان، وامين صندوقها اسماعيل الاشقر.