استشهاد اب وأطفاله الثلاثة في قصف الاحتلال مخيم النصيرات    الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرم    الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني  

اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني

الآن

استطلاع: 79.6% يؤيدون قرار السلطة الانضمام إلى المنظمات الدولية

أظهرت نتائج استطلاع للرأي صدر اليوم الثلاثاء، أن 79.6% من المستطلعة آراؤهم يؤيدون قرار السلطة الوطنية الفلسطينية الانضمام إلى المنظمات الدولية. بينما أيد 71% استمرار السلطة الفلسطينية في قرارها الانضمام إلى المنظمات الدولية حتى إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى.
وتوقع 64.2% من أفراد عينة الاستطلاع الثامن والأربعين الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 18-20 نيسان 2014، قيام إسرائيل بالإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي كان من المتوقع أن يتم الإفراج عنهم في نهاية شهر آذار، بينما 27.8% توقعوا عكس ذلك.
وتناول الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وحكومة الدكتور رامي الحمدالله، بالإضافة إلى إمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية، بالإضافة إلى التأييد السياسي.
بلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 1.91%.
وتوقع 65.4% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين والإسرائيليين للمفاوضات تحت الرعاية الأميركية، بينما 27.1% توقعوا عكس ذلك، بينما أيد 54.7% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات، بينما42.1% عارضوا ذلك.
وأيد 41.3% من أفراد العينة تمديد المفاوضات حتى نهاية العام الحالي، بينما 52.5% عارضوا ذلك.
وتوقع 87.9% فشل المفاوضات حتى إذا تم تمديدها حتى نهاية هذا العام، بينما 21.6% توقعوا نجاجها.
وأيد 51.6% الاستمرار في المفاوضات إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى، بينما 44.7% عارضوا ذلك.
ورأى 75.5% من أفراد العينة أن الطرف الإسرائيلي هو السبب في توقف المفاوضات. وتوقع 63.5% من أفراد العينة تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات.
وبينت نتائج الاستطلاع أن من أفراد العينة الذين توقعوا تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات، أفاد 60.8% بأن يكون هذا الضغط على الطرف الفلسطيني، و 13.9% توقعوا بأن يكون هذا الضغط على الطرف الإسرائيلي، بينما 24.3% توقعوا بأن يكون الضغط على كلا الطرفين.
واعتبر 25.9% من أفراد العينة بأن الولايات المتحدة جادة في إنجاح المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 66.3% اعتبروها غير جادة في ذلك.
ونظر 88% من أفراد العينة إلى سياسية الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية بشكل عام بأنها منحازة إلى إسرائيل، و 2.6% أفادوا بأنها منحازة إلى الفلسطينيين، بينما 6% أفادوا بأنها محايدة.
وأيد 68.1% من أفراد العينة دول أخرى لرعاية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية إضافة إلى الولايات المتحدة.
وتوقع 76.1% قيام إسرائيل بفرض عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية في حال فشلت المفاوضات بين الجانبين.
وأيد  80.4% من أفراد العينة إجراء تصويت من قبل الفلسطينيين قبل التوقيع على أي اتفاق سلام مع إسرائيل، بينما 14.2% عارضوا ذلك.
وأيد 31.3% من أفراد العينة مبدأ حل الدولة الواحدة، والتي يتمتع فيها كل من الفلسطينيين والإسرائيليين بالمساواة، بينما 62.8% عارضوا ذلك.
واعتبر 26.8% من أفراد العينة أنفسهم بأنهم متفائلون في نجاح عملية السلام بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، بينما اعتبر 68.7% أنفسهم بأنهم متشائمون.
وأيد 56% من أفراد العينة القيام بمقاومة شعبية غير عنيفة وغير مسلحة، بينما 37.4% عارضوا ذلك.
وأيد 33.3% من أفراد العينة حل السلطة الفلسطينية في حال فشلت مفاوضات السلام الجارية الآن، بينما 59.3% عارضوا ذلك
وأفاد 49.2% من أفراد العينة بأنهم متفائلون من تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية خلال وقت قريب، بينما 46% أفادوا بأنهم متشائمون.
واعتقد 64.2% بأن الظروف العربية والدولية المحيطة تحتم على إجراء مصالحة وطنية بين حركة فتح وحركة حماس.
واعتقد 54.6% بأن حكومة رامي الحمد الله قادرة على تسيير الأوضاع في الضفة الغربية، إذا ما فرضت إسرائيل عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية، بينما 31.1% اعتقدوا عكس ذلك.
وتوقع 57.3% انهيار السلطة الفلسطينية في حال عدم توفير الدعم المالي الكافي لها.
وأيد 80.1% من أفراد العينة إجراء الانتخابات الرئاسية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.8% أيدوا إجراءها في ظل الانقسام.
وأيد 80.4% من أفراد العينة إجراء الانتخابات التشريعية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.4% أيدوا إجراءها في ظل الانقسام.
89.9% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
80.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة.
وفي حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 44% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 14.2% توقع فوز حركة حماس.
83% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 30.6% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 10.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 10.3% أفادوا بأنهم سيعطوا أصوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
وفضل 31.5% في حال إجراء انتخابات تشريعية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 28.9% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
كما فضل 30% في حال إجراء انتخابات محلية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 33% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
وأفاد 34.4% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
وأفاد 50.1% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
وأفاد 62.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام في هذه المرحلة.
كما أفاد 74.1% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025