الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال الضفة    50 شكوى حول العالم ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم في قطاع غزة    دائرة مناهضة الأبارتهايد تشيد بقرار محكمة برازيلية يقضي بإيقاف جندي إسرائيلي    المجلس الوطني يحذر من عواقب تنفيذ الاحتلال قراره بحظر "الأونروا"    14 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق عدة من قطاع غزة    16 شهيدا في قصف للاحتلال على وسط قطاع غزة    نادي الأسير: المخاطر على مصير الدكتور أبو صفية تتضاعف بعد نفي الاحتلال وجود سجل يثبت اعتقاله    قرار بوقف بث وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة والعاملين معها ومكتبها في فلسطين    الرئيس: الثورة الفلسطينية حررت إرادة شعبنا وآن الأوان لإنجاز هدف تجسيد الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. "فتح": الأولوية اليوم وقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإعادة توحيدها مع الضفة وتحرير الدولة الفلسطينية من الاحتلال    في ذكرى الانطلاقة.. دبور يضع إكليلا من الزهور باسم الرئيس على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية    الرئاسة تثمن البيان الصادر عن شخصيات اعتبارية من قطاع غزة الذي طالب بعودة القطاع إلى مسؤولية منظمة التحرير    اللواء أكرم الرجوب: "فتح" لن تسمح لأي مشروع إقليمي بأن يستحوذ على القرار الوطني    متحدثون: قرار وقف وتجميد كافة أعمال فضائية الجزيرة في فلسطين ضروري ويأتي في الاتجاه الصحيح    الامطار الغزيرة تغرق خيام النازحين في القطاع  

الامطار الغزيرة تغرق خيام النازحين في القطاع

الآن

"السلام الآن": هكذا تبدو خارطة نتنياهو بعد 9 اشهر من المفاوضات

نشرت "حركة السلام الآن" خريطة على الصفحة الاولى من صحيفة "هآرتس" الصادرة اليوم، استعرضت فيها ممارسات حكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو طوال فترة الاشهر التسعة للمفاوضات التي تنتهي اليوم.
وتمثلت هذه الممارسات بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع مستوطنات قائمة ونشر عطاءات لبناء وحدات استيطانية.
واستعرضت الحركة في هذه الخريطة ممارسات حكومة نتنياهو خلال هذه الفترة التي ادّعى فيها استعداده للذهاب بعيداً من اجل تحقيق السلام مع الفلسطينيين، وذلك على النحو التالي:
- تنفيذ إقامة 8662 وحدة استيطانية خارج الخط الاخضر.
- الاعلان عن طرح عطاءات لبناء 6103 وحدة استيطانية.
- رفض نقاش الحدود الدائمة.
- ضخ مئات الملايين من الشواقل لصالح المستوطنات والبؤر الاستيطانية.
- الاعلان من جانب واحد عن وقف المفاوضات.
وطالبت الحركة في منشورها كلاً من يائير لبيد زعيم حزب يش عتيد وتسيبي ليفني بالتوقف عن لعب دور الكومبارس في مسرحية نتنياهو للسلام.
كما ونشرت حركة السلام الآن رسماً بيانياً عقدت فيه مقارنة بين اعمال البناء في المستوطنات خلال الحكومت الاسرائيلية الربع الاخيرة منذ حكومة شارون الثانية ومروراً بحكومة ايهود اولمرت وانتهاء بحكومتي نتنياهو الحالية والتي سبقتها، حيث اظهر المنحنى البياني تزايداً كبيراً بما لا يُقاس لاعداد الوحدات الاستيطانية التي تم بناؤها في حكومة نتنياهو الحالية والذي زاد بشكل ملحوظ حتى عن حكومته الاولى.

ترجمة غسان حلاوة

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025