" دكتور احمر " .. يحلل المحرّم- موفق مطر
لايليق " التشبيح الاعلامي " لا بدكاترة اليمين ولا بأمثالهم الرفاق من اليسار ، وهو عيب على الوطنيين و" الاخوان " والقوميين ، فهو ماركة التجارة بالشعارات الحامية ، وعلامة المفلسين، الخارجين من " حانة الفودكا " الداخلين الى " حانة الكافيار " .
· ان تكون يساريا فهذا يعني انك وطني عقلاني ( مش عونطجي ) تحرري تقدمي ، مش رجل عند الرجعيين والأخرى عند ضريح "لينين"!! حامي للقانون ( مش سخان ابو سلك تحت نصوصه ) قيادي وطني ( مش نسخة اخوانية بحبر احمر زيادة )! لاتتجنى أوتتلاعب بمشاعر الجمهور ، الذي أنت منه ، فعلامتك الحمراء تقتضي أن تكون على لواء الحق كالخط الاحمر لا تسمح لباطل باجتيازه ، فان كنت بالمواصفات اياها بلا " مش " ولا " لبن محمض " فأنت يساري وانا يساري وهي يسارية وهو يساري وهم يساريون وهن يساريات تماما كموضع القلب في جسد الانسان .
· اخترت ان تكون على اليمين او على اليسار في اقصى هذا او ذاك فهذا حقك ، تطير افكارك وآراؤك النقدية بكل اتجاه فهذا حقك مقدس ندافع معك عنه .. لكن ايا من الوصايا الانسانية العشر ودساتير الأخلاق والقانون والسياسة والكياسة لم تمنحك حق الاعتداء على شرف الوطنيين والأسماء والرموز ـ أو الافتاء بالاعتداء على سلطة القانون .
· صحفي شاب قال " للدكتور رباح مهنا : هل يحق لي أن ارفع يافطة مكتوب عليها اسم شارع او ميدان لأضع مكانها اسم ابي الشهيد ؟! وهل يحق لي ان اصف حماة القانون والوطنيين اليقظين بالشبيحة ؟! كما فعلتم يادكتور؟! .. حتى الآن مازال الصحفي الشاب " الريماوي " يتساءل عن المدى الذي سيذهب فيه المنتشون باطلاق نيران الاتهامات بالخيانة رشاً ودراكا على أبو مازن رمز الشرعية الوطنية والمناضلين في المؤسسة الأمنية !! فالصحفي الشاب سأل " الدكتور الأحمر" عن المصطلح الذي سيبتكره لوصف عملية تكسير اطراف المناضلات في ميدان اجندي المجهول بغزة ، التي نفذتها بحماس وحدة مختارة من العسكر الطالبانيين والطالبانيات ؟! ..فكان الجواب أن رمى حرارة السؤال في جليد الامتناع عن الكلام .
· مادام قد أطلق وصف " الشبيحة " على مواطنين ورجال أمن ينفذون مهمة الحفاظ على القانون وحمايته من العابثين ومنعوا الاعتداء على " اسم ميدان " في باب الزاوية بالخليل ، فمن الواجب تذكيره أن الخارج على القانون " مجرم " .. وشبيح وبلطجي من يناصره ويشجعه او ينظر له أويمد البساط الأحمر للفوضى !!.
za· ان تكون يساريا فهذا يعني انك وطني عقلاني ( مش عونطجي ) تحرري تقدمي ، مش رجل عند الرجعيين والأخرى عند ضريح "لينين"!! حامي للقانون ( مش سخان ابو سلك تحت نصوصه ) قيادي وطني ( مش نسخة اخوانية بحبر احمر زيادة )! لاتتجنى أوتتلاعب بمشاعر الجمهور ، الذي أنت منه ، فعلامتك الحمراء تقتضي أن تكون على لواء الحق كالخط الاحمر لا تسمح لباطل باجتيازه ، فان كنت بالمواصفات اياها بلا " مش " ولا " لبن محمض " فأنت يساري وانا يساري وهي يسارية وهو يساري وهم يساريون وهن يساريات تماما كموضع القلب في جسد الانسان .
· اخترت ان تكون على اليمين او على اليسار في اقصى هذا او ذاك فهذا حقك ، تطير افكارك وآراؤك النقدية بكل اتجاه فهذا حقك مقدس ندافع معك عنه .. لكن ايا من الوصايا الانسانية العشر ودساتير الأخلاق والقانون والسياسة والكياسة لم تمنحك حق الاعتداء على شرف الوطنيين والأسماء والرموز ـ أو الافتاء بالاعتداء على سلطة القانون .
· صحفي شاب قال " للدكتور رباح مهنا : هل يحق لي أن ارفع يافطة مكتوب عليها اسم شارع او ميدان لأضع مكانها اسم ابي الشهيد ؟! وهل يحق لي ان اصف حماة القانون والوطنيين اليقظين بالشبيحة ؟! كما فعلتم يادكتور؟! .. حتى الآن مازال الصحفي الشاب " الريماوي " يتساءل عن المدى الذي سيذهب فيه المنتشون باطلاق نيران الاتهامات بالخيانة رشاً ودراكا على أبو مازن رمز الشرعية الوطنية والمناضلين في المؤسسة الأمنية !! فالصحفي الشاب سأل " الدكتور الأحمر" عن المصطلح الذي سيبتكره لوصف عملية تكسير اطراف المناضلات في ميدان اجندي المجهول بغزة ، التي نفذتها بحماس وحدة مختارة من العسكر الطالبانيين والطالبانيات ؟! ..فكان الجواب أن رمى حرارة السؤال في جليد الامتناع عن الكلام .
· مادام قد أطلق وصف " الشبيحة " على مواطنين ورجال أمن ينفذون مهمة الحفاظ على القانون وحمايته من العابثين ومنعوا الاعتداء على " اسم ميدان " في باب الزاوية بالخليل ، فمن الواجب تذكيره أن الخارج على القانون " مجرم " .. وشبيح وبلطجي من يناصره ويشجعه او ينظر له أويمد البساط الأحمر للفوضى !!.