أقسم بالله العظيم
أقسم بالله العظيم أن أظل مخلصا لحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم الأصلية كحق كفلته الشرائع السماوية والمواثيق الدولية
وأن أبذل قصارى جهدي لحماية هذا الحق والدفاع عنه والعمل على تطبيقه باعتباره حقا أساسيا من حقوق الشعب الفلسطيني الذي لا يقبل الإنابة أو التفويض أو الاستفتاء ولا يسقط بالتقادم ولن أقبل بديلا عن العودة
والله على ما أقول شهيد.
إن كل المحاولات الهادفة إلى تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين مصيرها الفشل المحتوم لأنه تواجه بإيمان الفلسطينيين بحقهم في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها لأنه حق طبيعي لا جدال عليه .. على الأقل في الثقافة الوطنية الفلسطينية والقرارات الدولية التي تؤكد على هذا الحق.
إن الزمن ومرور الوقت والممارسات القمعية الإحتلالية لم ولن تؤثر شيئا على رصيد الأجيال الفلسطينية من المفاهيم والمعتقدات المتعلقة بحقهم الثابت في أرضهم، فكما ساد قانون الغاب وأدى الى اقتلاع الفلسطينيين من وطنهم فإن استعادة ذلك الحق المغتصب هو حتمية تاريخية بدون شك ولن يسقط هذا الحق مهما طال الزمن.
أنت ضد الإحتلال .. أنت ضد الإنقسام .. انت مع الوحدة .. أنت مع العودة .. إذاً أنت معنا
zaوأن أبذل قصارى جهدي لحماية هذا الحق والدفاع عنه والعمل على تطبيقه باعتباره حقا أساسيا من حقوق الشعب الفلسطيني الذي لا يقبل الإنابة أو التفويض أو الاستفتاء ولا يسقط بالتقادم ولن أقبل بديلا عن العودة
والله على ما أقول شهيد.
إن كل المحاولات الهادفة إلى تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين مصيرها الفشل المحتوم لأنه تواجه بإيمان الفلسطينيين بحقهم في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها لأنه حق طبيعي لا جدال عليه .. على الأقل في الثقافة الوطنية الفلسطينية والقرارات الدولية التي تؤكد على هذا الحق.
إن الزمن ومرور الوقت والممارسات القمعية الإحتلالية لم ولن تؤثر شيئا على رصيد الأجيال الفلسطينية من المفاهيم والمعتقدات المتعلقة بحقهم الثابت في أرضهم، فكما ساد قانون الغاب وأدى الى اقتلاع الفلسطينيين من وطنهم فإن استعادة ذلك الحق المغتصب هو حتمية تاريخية بدون شك ولن يسقط هذا الحق مهما طال الزمن.
أنت ضد الإحتلال .. أنت ضد الإنقسام .. انت مع الوحدة .. أنت مع العودة .. إذاً أنت معنا