مصر الولاء والانتماء.. باختصار - موفق مطر
- ينتصر المصريون لمبدأ الانتماء والولاء للوطن والدولة المدنية الديمقراطية الحضارية.
- ينتحر الاخوان بجرعات فاسدة من مادة ومفاهيم الانتماء والولاء لقادة الجماعة المتعددي الجنسيات.
- قام المشروع الصهيوني على نفي ونكران وجود الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني. كما نفى الانتماء الوطني لليهود لصالح الانتماء لشبح "القومية اليهودية ".
- قام المشروع الاخواني على نفي الهوية الوطنية للشعوب, لصالح ما يسمى " القومية الاسلاموية ".
- صوبت ثورة 30 يوليو في مصر مسار ارادة الشعب العربي المصري بالتحرر والسمو بعلم الدولة المدنية الديمقراطية المصنوع من مادة الحضارة الانسانية الخالدة
- انحرفت الجماعة.. فهوت بسرعة ولم تنقذها راية التيار العالمي... فقد ثبت انها معلقة بطائرة من ورق !
- مصر العمق الاستراتيجي لفلسطين ولكل أقطار العرب, وأمنها واستقرارها أمن لفلسطين والعرب
- جماعة الاخوان " رأسٌ حربية ", تؤمن قواعد ارتكاز التيار العالمي للإخوان في العالم.
- المصريون يشكلون أمتهم العربية ويعيدون صياغة لغتها وثقافتها القومية.. مستخلصين الحكمة والعبر من التجارب.
- الاخوان, يشكلون جماعتهم ويعيدون سيرتهم الأولى في العنف, كأحمق عنيد يظن انه ما زال ممكنا ان يأخذ بالسيف ما يريده من العالم !.
- شعب الدولة ديمقراطي يؤمن الفرد فيها بالحوار.
- أما افراد الجماعية فليس لديهم إلا نزعة الاقصاء.
- الدولة العلمانية تنزه الدين عن اوحال ومستنقعات السياسة.. لضمان نقاء الدين وثقافة الانسان الحر.
- الدولة الاخوانية أدغال، يحترب في مجاهلها الشعب كالقبائل بسلاح العنف... فالمثقف في هذه الدولة على القائمة السوداء أبداً.
- اسرائيل معنية بإعادة رسم خارطة ديمغرافية طائفية ومذهبية للمنطقة لتبرير يهوديتها.
- الجماعة معنية بدويلات اسلاموية في المنطقة لتسهيل المهمة على اسرائيل.
- الثورة المصرية مراجعة فكرية, ثقافية, عملية بأدوات ديمقراطية للموروث.
- الارهاب الاخواني رجعة متسرعة بلا وعي أو حساب, بأدوات عنف يرتد مقذوفها الى دماغها.