"انهم مرتزقة يا سادة " - وليد ظاهر
في وتيرة متصاعدة، تخرج علينا شخصيات فلسطينية وإسرائيلية، بتصريحات وشعارات ومزايدات تهدف النيل من صمود شعبنا وعزيمة القيادة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس (ابو مازن)، لتلتقي مع سياسة الحكومة الإسرائيلية في مخطط ممنهج لفرض وقائع جديدة على الارض من استيطان وتهويد، وكذلك في محاولة يائسة لتعكير فرحة شعبنا بالإفراج عن الدفعة الثانية من اسرانا الأبطال.
لكننا نقول لهم بكل ثقة عبثا تحاولون، فان الذاكرة الفلسطينية ووعي شعبنا لن تنطوي عليه الاعيبكم واكاذيبكم المكشوفة للانقضاض على مشروعه الوطني في الحرية والاستقلال.
بثوا سمومكم وعيثوا في الارض فسادا، فأنتم لستم سوى طحالب ودمى تعتاش على الفتنة، ولا تتحركون الا بأوامر أسيادكم ولخدمة اجندات غير فلسطينية وغير وطنية، الهدف منها وأد الحلم الفلسطيني في اقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس.
وليكن معلوما لديكم ان محاولاتكم اليائسة للضغط على القيادة الفلسطينية وزعزعة ثقة شعبنا بها، ستبوء بالفشل، وليست سوى اضغاث احلام تعشعش في رؤوسكم، وعلى عكس مرادكم فان هرطقاتكم ليست الا زوبعة في فنجان، ولن تزيد شعبنا الا ثقة بقيادته الثابتة على الثوابت، وستزيد من اصرار القيادة الفلسطينية اكثر فاكثر على تحقيق تطلعات وطموحات شعبنا في الحرية والاستقلال.
انهم مرتزقة يا سادة، لن يرحمكم التاريخ، والشواهد على ذلك كثيرة، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، انظروا وتمعنوا في التاريخ الفلسطيني المعاصر، فلقد ظهرت حركات ومنظمات وحيكت المؤامرات على شعبنا للاستحواذ على القرار الفلسطيني واستخدامه في خدمة اجندات غير فلسطينية، فكان مصيرها الزوال والاندثار، لعدم تلبيتها تطلعات شعبنا، وتمسك شعبنا بقيادته التي حافظت وحمت القرار الفلسطيني المستقل.
لقد دفع شعبنا الكثير من التضحيات، وقدم كوكبة من الشهداء وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات (ابو عمار).
واخيرا نقول لكم ان قيادتنا الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس (ابو مازن)، قد تموضعت في خندق الثوابت، ولن يهدأ لها بال حتى يرفع شبل من أشبالنا أو زهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق أسوار ومآذن وكنائس القدس.
haلكننا نقول لهم بكل ثقة عبثا تحاولون، فان الذاكرة الفلسطينية ووعي شعبنا لن تنطوي عليه الاعيبكم واكاذيبكم المكشوفة للانقضاض على مشروعه الوطني في الحرية والاستقلال.
بثوا سمومكم وعيثوا في الارض فسادا، فأنتم لستم سوى طحالب ودمى تعتاش على الفتنة، ولا تتحركون الا بأوامر أسيادكم ولخدمة اجندات غير فلسطينية وغير وطنية، الهدف منها وأد الحلم الفلسطيني في اقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس.
وليكن معلوما لديكم ان محاولاتكم اليائسة للضغط على القيادة الفلسطينية وزعزعة ثقة شعبنا بها، ستبوء بالفشل، وليست سوى اضغاث احلام تعشعش في رؤوسكم، وعلى عكس مرادكم فان هرطقاتكم ليست الا زوبعة في فنجان، ولن تزيد شعبنا الا ثقة بقيادته الثابتة على الثوابت، وستزيد من اصرار القيادة الفلسطينية اكثر فاكثر على تحقيق تطلعات وطموحات شعبنا في الحرية والاستقلال.
انهم مرتزقة يا سادة، لن يرحمكم التاريخ، والشواهد على ذلك كثيرة، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، انظروا وتمعنوا في التاريخ الفلسطيني المعاصر، فلقد ظهرت حركات ومنظمات وحيكت المؤامرات على شعبنا للاستحواذ على القرار الفلسطيني واستخدامه في خدمة اجندات غير فلسطينية، فكان مصيرها الزوال والاندثار، لعدم تلبيتها تطلعات شعبنا، وتمسك شعبنا بقيادته التي حافظت وحمت القرار الفلسطيني المستقل.
لقد دفع شعبنا الكثير من التضحيات، وقدم كوكبة من الشهداء وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات (ابو عمار).
واخيرا نقول لكم ان قيادتنا الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس (ابو مازن)، قد تموضعت في خندق الثوابت، ولن يهدأ لها بال حتى يرفع شبل من أشبالنا أو زهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق أسوار ومآذن وكنائس القدس.