الموقف: ملح الأرض .. قرية عين حجلة في الأغوار رمز مقاومة شعبية وصمود
الأغوار اراضي فلسطينية كجنين وغزة والخليل ومن حقنا التواجد والعيش فيه .
لن يكون السلام والاستقرار إلا بقيام دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 67 بعاصمتها عاصمة القدس وبما فيها أراضينا الفلسطينية في الأغوار .
قررنا الصمود على أرض دولتنا مهما كان الثمن رغم تهديدات وحصار قوات الاحتلال
الأغوار أرض فلسطينية ونرفض التواجد العسكري الإسرائيلي على أراض دولتنا ,فالاحتلال هو الاحتلال ولا يمكن شرعنته ابدا .
سنشهد العام تصعيداً في المقاومة الشعبية السلمية، إذا ما فشلت الجهود الرامية الى تحقيق سلام عادل ودائم، يضمن الحقوق الفلسطينية الوطنية الثابتة، ويجسد الحق والوجود الفلسطيني على كل الاراضي التى احتلها اسرائيل عام 1967.
حملة "ملح الأرض" في قرية عين حجلة جزء من المقاومة الشعبية الهادفة الى تثبيت الحق الفلسطيني على الأرض ومواجهة سياسات الإحتلال الإسرائيلي الأحادية، وإسم الحملة مقتبس من مقولة السيد المسيح عيسى عليه السلام " .
شعبنا الفلسطيني مدعو للتوجه الى القرية للمشاركة في تصعيد المقاومة الشعبية في وجه الإحتلال الإسرائيلي، وكسر الحواجز العسكرية التى اقيمت في محيط المنطقة والحصار الإسرائيلي المفروض على القرية منذ الليلة الماضية..
سيواصل الإحتلال الاسرائيلي حصاره الخانق والمكثف على القرية، لكن المناضلين المؤمنين بحقهم في ارضهم سنبقى سيتمسكون ويصمدون في قريتهم مهما بلغت التحديات .
haلن يكون السلام والاستقرار إلا بقيام دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 67 بعاصمتها عاصمة القدس وبما فيها أراضينا الفلسطينية في الأغوار .
قررنا الصمود على أرض دولتنا مهما كان الثمن رغم تهديدات وحصار قوات الاحتلال
الأغوار أرض فلسطينية ونرفض التواجد العسكري الإسرائيلي على أراض دولتنا ,فالاحتلال هو الاحتلال ولا يمكن شرعنته ابدا .
سنشهد العام تصعيداً في المقاومة الشعبية السلمية، إذا ما فشلت الجهود الرامية الى تحقيق سلام عادل ودائم، يضمن الحقوق الفلسطينية الوطنية الثابتة، ويجسد الحق والوجود الفلسطيني على كل الاراضي التى احتلها اسرائيل عام 1967.
حملة "ملح الأرض" في قرية عين حجلة جزء من المقاومة الشعبية الهادفة الى تثبيت الحق الفلسطيني على الأرض ومواجهة سياسات الإحتلال الإسرائيلي الأحادية، وإسم الحملة مقتبس من مقولة السيد المسيح عيسى عليه السلام " .
شعبنا الفلسطيني مدعو للتوجه الى القرية للمشاركة في تصعيد المقاومة الشعبية في وجه الإحتلال الإسرائيلي، وكسر الحواجز العسكرية التى اقيمت في محيط المنطقة والحصار الإسرائيلي المفروض على القرية منذ الليلة الماضية..
سيواصل الإحتلال الاسرائيلي حصاره الخانق والمكثف على القرية، لكن المناضلين المؤمنين بحقهم في ارضهم سنبقى سيتمسكون ويصمدون في قريتهم مهما بلغت التحديات .